جاي ها...كانت حلمه فقط
.
.
.اشد على قبضتي اقسم اني سأقوم بخنق هذا الوقح القذر
نظراته تلك القذرة تجعلني اقشعراقف امامه بعصبية:
-لماذا تسخر من زوجي أيها الحقير؟
-زوجك ممل! جاي ها يفترض ان تكوني مع جيبوم او شاب يليق بفتاة مثلك!
-ماذا تعني...
-ياه! انتي من كنت تضحكين وتسهرين وتشربين حول الفسقة جيبوم و اصدقاؤه! تلك الجماعة تليق بشكلك اكثر وذلك الفاشل يحوم حولك من بعيد، انه لا يجرؤ سوى على تأملك عن بعد...هو حتى لا ينفع سوى لفتاة قروية بسيطة..كيف لساقطة مشهورة بين الفتية بحياة صاخبة ان تصبح زوجته وام اطفالهاشعر بالغبن من هذا القمامة ونعتي بذلك اللقب:
-ماذا تعني بكلامك؟انا ساقطة! لم اسقط عند احدهم! لا يجرؤ خسيس منهم على لمسي
-ساقطة؟ بالفعل انك لست ساقطة...بل لكن لشدة عهرك تسقطين لفاشل مثل زوجك بسهولة! الامر مثير للدهشة!ذلك القذر يثير جنوني
ادفعه بيدي بعضب:
-لِم تتحدث بالسوء هكذا، هممم؟ لِم يا حقير؟؟؟؟ مابك تحقد هكذا أيها المريض؟!!!!!!
-انتِ تسلية فقط...هذا مقدارك في عين الجميعاستمر بإبعاده عن المكان، ادفعه اكثر وقلبي منزعج
يمسك يدي بيديه القذرة، ينظر لي بطريقة وقحة:
-كان يجب ان نتشارك هذا الجسد الناعم جاي ها!فجأة ارى عنقه بيد تخنقه وصوت يزمجر:
-ما الذي عاد بك غوك؟بالكاد يتنفس وهو يقاوم الرجل الآخر:
-د دعني!
-اخبرتك ألّا تأتي ناحية يونقي...لمَ انت لا تفهم؟يحاول تخليص نفسه بعناء، يرميه على الارض بغيض:
-هل تؤذي صديقك لاجل نكرة، جيبوم؟؟؟؟؟
-(يبصق بغضب) انت لست صديقي!!! نتانتك ماعدت اطيقها غوك! ابتعد عنه...لم يؤذيك فلا تؤذيه!
-فجأة اصبحت محترم جيبوم؟ ما الأمر؟