هاي🙂لا تقتلوني مازلت الصغيرة على ذلك 😂💔
اسف كان علي ان انزل ابكر بس ما كان عندي النت 😔😒لا تنسوا الڨوت و الكومينت و هناك شخص أخر سيظهر 🙂 -غزال-
إنجوي!~☕
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
_______________________Writer:-
"يا مَتىٰ سَأتَزوّجك؟"
قالَت تِلكَ المَغرورة بِوَقاحة لِتَجلسَ عَلىٰ قَدمَيه وَ تَلعبُ بِأزرار قَميصه السَّوداء وَهوَ يُدخِن بِكلّ البرود وَ لا يَهتمُ لِلعنَتها لِتأخذَ سِيجارَته مِن بَينَ يَديه وَ يُدَخنها هِيَ.
"عِندما تَتوَقفين عَن التَدخين ربَّما سَيحبّكِ وَ يَتزَوجكِ!"
قالَت ييري بِسخرية لِتَجلسَ بِجانِب سوهو وَ تَضعُ رأسِها عَلىٰ صَدره لِتنظرَ جويو لَها بِغَضب وَ قالَت:-
"وَ عِندما أنتِ تَتوَقفينَ عَن تِجارة بِعَذراوات ربَّما سوهو سيَتزَوجكِ!"إبتَسمَت بِسخرية في النهاية جُملَتها لِيَقولَ سيهون وَهوَ يَنظرُ لِبَيك بِسخرية:-:-
"لا أظنّ إنّ بَيك سَيتزوجكِ لِأنّه لَدَيه رابونزل خاصَته."
نَظَرَت جويو له بِعدَم الفَهم لكِنّها لَم تَهتَم.
"سأدَعُ شَعري تَطول إنّ كان هذا ما يَمنَعكَ مِن زواج بي."نَظُرَ بَيكهيون له بِغَضب وَ حِدّة عِندَما تَكلم عَن رابونزل خاصَته غَيرُ مبالي بِكَلمات تِلكِ الشَّقراء في حُضنه، بَينَما بَينَهم شَخص أخَر يَنظر لِبَيك بِبرود كَالجَليد ربَّما يَعرفُ ماذا يُخفي صَديقهُ عَن جويو وَ عَن زَعيم.
أمسَكَ سوهو بِيَد حَبيبَته ييري وَ ذَهبا إلىٰ أحَد الغُرَف كَي يَستَمتعانِ مَعاً بَينَما سيهون غادَر بِسرعة فَلدَيه عَمل في غازينو -كيم كاي!!-
قَبُلَت جويو شَفتا حَبيبها لِتَنهضَ هِيَ وَ أخذَت مسَدسها عَلىٰ الطّاويلة وَ خرجَت مِن القَصر.
"إنتَبه لَها جَيّداً يا صَديق."وَضعَ لوهان يَده عَلىٰ كَتفه وَ يَذهَبُ بَعدَها هُوَ عَرفَ بِأنّ صَديقه يُخفي فَتاة جَميلة أكثَر مِن جَمال أفروديت وَ واقِع لَها كَالمَجنون فَهذا واضِح في عَينَيه.
إبتَسمَ الأخَر عَلىٰ ذَكاء صَديقه لِيَنهض وَ يَذهَبَ لِرابونزل خاصَته، فَتحَ الباب بِهدوء وَ لَمحَت تِلكَ الجَسد الصَّغيرة عَلىٰ السَّرير، هُوَ لَم يَراها منذُ أسبوع ربَّما تَحسَنت هِيَ الآن.
أنت تقرأ
رابُونزل || أسِيرَة مَجنُون
Short Storyأنا مَجنون مُتملّك واقِعٌ في حُبّكِ، لِذلِكَ تَحمَليني - بيون بَيكهيون - أوليڤيا إنتهَت فِي: 14-8-2020 -Friday- ©كلّ حقوق مَحفوظة لي كَكاتِبة الأصليَة لِروايَة لا أقبَلُ بِالإقتِباس وَ السَرِقَة محَتوا الرّواية نالَت علىٰ:- - مَرتَبة الأولىٰ فِي b...