Vote 🌟
Comment 💬~
Flashback
Start04:00am
بخطوات مترنحه يدفع باب المنزل مفتوحاً على مصرعيه
"سـااانِــييي "
صارخاًفزعت الضّئيلةُ القابعة في سريرها مِن نومها مرتعدةً
"جييونق! هل هو ثمل؟"
استقامت مُسرِعه رُغمَ ارتعاش جسدها الصغير خوفاً لمصدر الصراخ المتكرر
خرجت لتقع عينها على الرجل المترنح في منزلها"لِمَا لا تستمعين سانِي "
يصرخ مجدداً دافعاً الجيران للخروج مِن منازلهم محدقين وملوحين برؤوسهم بأسفتخطت بسرعة لتغلق الباب كي لا تزداد الفضيحة سوءً لقد حدث مافيه الكفاية بالفعل
أغلقت الباب لتتفاجا باليد اللتي تجذبها بشعرها مِن الخلف
"لِمَا تتجاهليني !!!"
صَرَخ الرجل الثمل في اذنها بكل مَا اوتي مِن قوه مانعاً صوت تأوهها المتألم مِن الخروج عالياً بوضوح
جرها لغرفة النوم ودموعها ورجاؤها يعلون اكثر فأكثر
بسبب فرق الحجم بينهما رماها بكل قوة على السرير مسبباً لمعصمها الأيمن الارتطام بقوة بالحافة الخشبيةصرخة باكية متألمة خرجت مِن بين شفاهها
احتضنت معصمها بيدها الاخرى متألما ودموع عَينيّها تكاد تقتلها غرقًابكائها ورجاؤها كلاهما لَم يكونا ذا نفع لمنع الحيوان في غرفتها
"جييونق حبيبي أرجوك أرجوك توقف عما تفعل انا لا استطيع تحمل الامر وانت ثمل.. ارجوك انت تؤذيني"
تحدثت مِن بين شهقاتها محاولةً احالة الاخر عما ينوي
لكن عبثاً تحاول لقد خلع سترته بالفعل وكأنه لا يسمع كلمةً مما تقول~
~عادت لوعيها بسبب صدع صوت التلفاز العالي في غرفة الإستعداد الخاصة بالضيوف المشاركين في حلقات إحدى البرامج التلفزيونية الترفيهية
"المبتدئة المنفردة الأفضل في جيلها"
"الفنانة الأنثى الأولى التي تم ترسيمها من قبل شركة بيق هيت"
"تضرب بقبضة من حديد على جميع القوائم الموسيقيه"
"أحتلت المرتبة الأولى بألبومها Bloody Rose متفوقة بذلك على الكثير مِن الفنانین اللذي اصدروا موسيقاهم بذات الوقت"
"ذات الواحد والعشرين عامًا تتقدم نحو القمة بخطى ثابته لتثبت ثقلها بين العمالقه"
"المبتدئة الأفضل تعلن وصولها"
" أليزابيث بارك المعروفة ايضاً بأسم المسرح الأشهر لـيـزي"تغنى التلفاز بمثل هذه العبارات كثيرًا
والقابعات في الغرفه يشاهدنه بأهتمام
حسناً ليس الجميع لكن اثنتان منهم
أنت تقرأ
Shining in my heart | مُشْرِقةٌ فِي قَلبِّي ~ gxg
RomanceGL sweet love story ~ سانِي ؛؛ لِيزِي أنا أكبرك بعشر سنوات هل جُننتي؟ لِيزِي ؛؛ سَنوات؟ مَاذا إذا؟ هَل تَجعلُ نَعيمُ جَسدُكِ مُحرمٌ عليّ؟ ~ ~ أتَيتِي لِحيَاتي كإشرَاقةِ شمّسٍ أَخِيرَة تَنتّشلُنِي مِن عُمقِ اللَّيّلِ بِدَاخلي وهَا أنا هنا أقِف حَا...