Vote ⭐️
Comments💬
pleaseEnjoy ❤️
"هل إستيقضت يا ترى؟...
مَا الذي تفعله؟...
أين هي الآن؟...
هل أعجبها مَا اعددت يا ترى...؟"كانت لِيزِي شاردة الذهن تماماً
تحدق بالفراغ وتعبث باحد الاقلام بيدها
عقلها في منزلها وعند سانِي ولا يماد يغادر
هي فقط تتسائل بفضول
فقَط بفضول
لا شيء أخراعادها للواقع صوت صراخ احد حولها
"لِيزِي هل أنتي حتى تستمعين؟"
ادارت عَينيّها لمصدر هَذا الصَّوت
أحد المقاعد العليا في طاولة الإجتماعات العملاقةاحد أكبر المنتجين في الشركة يترأس هَذا الإجتماع
يتبعه المنتجين والمسؤولين الرئيسيين
هناك أيضاً أغلب فناني بيقهيت يتواجدون على هذِه الطاولة BTS و TXT بالإضافة لها و أحد المنفردين القدماءنظر لها ذَلك المنتج في إزدراء لتبادله بعينين باردة وطيف إبتسامة
"أنا حتى لا أحتاج لسماعك سيد آوه، لا شيء مما يُناقش في هذِه الغرفة متعلق بعملي ، انت لا تنتج لي أغانيي"
وكانت تتحث بهدوء ونبرة ساخرة تتخلل كلماتهاضغط هَذا الاخير على اسنانه محاولاً قمع غضبه
ففي النهاية هي محقة فيما تقول
وقد كان هدف حديثه لإحراجها امام الجميع
الا إنهُ فشللطالما كانت علاقتهما سيئة
هَذا المنتج الأربعيني المخادع حاول استغلالها بما انها لا تزال مبتدئة ، كان يتوقع منها ان تتوق إليه بعينان لامعتان فور مَا تعلم إنهُ مُنتج ويستطيع منحها قدر الفرص التي تريد مِن الأعمال والأغاني والألبوماتالا إنهُ لَم يجد غايته، ليّسَ مع لِيزِي،
لقد كانت تعمل كمحترفة، بمعرفتها في الانتاج والموسيقى وكتابة الاغاني اضافة الى قضاء مراهقتها تتردد لمعهد رقص وتتجول في احياء طوكيو بين فناني الشوارع
صقلت موهبتها للحد الأقصى واصبحت تقريباً غير قابلة للمسلا احد يتدخل بأعمالها ، او لا تحتاج احد بالأحرى
لقد كانت المبتدئة الأفضل بكل ما تعنيه الكلمة مِن معنى
واكتسبت احترام الجميع بشخصيتها الفريدة المرنة والقوية في ذات الوقت
ليّست هدفًا سهلاً للتنمرتحول الجو في الإجتماع وتستطيع رصد يونجون وسوبين يشيران لها باشارات تشجيع و "فايتنق نونا" والباقين يحاولون قمع ضحكاتهم
ابتسمت بخفه لتعيد تركيزها للعملهامنزل لِيزِي
خرجت مِن الاستحمام بتعابيرٍ فارغة وهي تفكر بما حدث للتو
أنت تقرأ
Shining in my heart | مُشْرِقةٌ فِي قَلبِّي ~ gxg
RomanceGL sweet love story ~ سانِي ؛؛ لِيزِي أنا أكبرك بعشر سنوات هل جُننتي؟ لِيزِي ؛؛ سَنوات؟ مَاذا إذا؟ هَل تَجعلُ نَعيمُ جَسدُكِ مُحرمٌ عليّ؟ ~ ~ أتَيتِي لِحيَاتي كإشرَاقةِ شمّسٍ أَخِيرَة تَنتّشلُنِي مِن عُمقِ اللَّيّلِ بِدَاخلي وهَا أنا هنا أقِف حَا...