فوت❤️، كومنت❤️"أنا أعتذر حقاً انسة بارك ذلك الأحمق لم يكن يعي ما يفعل ارجو ان توصلي تحياتي واعتذاراتي كذلك للرئيس بانق"
"لا بأس لقد قدم اعتذاراته للمدير تشوي بالفعل وهذا هو المهم الآن"
قالت ليزي بابتسامة
لتكمل باحترام بالغ
"شكراً لك ايها الرئيس بيون واعتذر عن التسبب لك بالمتاعب"قهقه بثقل
"اي متاعب تتحدثين عنها إنك بمثابة إبنتي أكثر من ابنتي الحقيقة حتى ""امممم انا سأصدق ذلك فقط عندما تبدأ بمناداتي ليزي بدلا من الآنسة بارك "
قالت ليزي بمرح"اذا لتتوقفي اولاً عن منادتي بالرئيس بيون ايضًا قولي ابي فقط كما يفعل بيكهيون ماذا في ذلك"
"هووووول هذا غيرر مقبول غير مقبول للغاية ايها الرئيس بيون كيف سأجروء"
قالت ليزي بتفاجئهز رأسه بيأس منها
"يا لك من فتاة عنيدة لا فائدة من المحاولة، هل انهيت التصوير اليوم؟ لقد غادر الرئيس تشوي مبكرًا هل ادع السائق يوصلك بدلاً عنه ؟"
قال الرئيس بتساؤل"هذا لطف منك للغاية ايها الرئيس لكن اخشى ان علي الرفض فسيارتي في مواقف المبنى بالفعل "
اومأ لها موافقاً ليودعا بعضهما
"انتبهي اثناء العودة"
انحنت باحترام مغادرةبضع دقائق حتى استقرت في المصعد متجهه للأسفل
"اههه يا الهي ما هذا اليوم الفضييع "
تنهدت بتعب بينما تسند رأسها للخلف مغمضة عينيهاالكثير حدث اليوم بدأً من نوبه الهلع السخيفة تلك الى انهيارها على ارضية الحمام امام امبر ثم ذلك الجدال مع المخرج والاحمق الاصلع وكأن الامر كان ينقصه المزيد هي بقيت تتجنب اونيو ومينهو بغرابة واضحه امام امبر اللتي صادف انها شخص شديد الانتباه مؤديًا إلى اكتشافها لها بسرعة البرق هي حتى لم تجد فرصه للانكار...وفي النهاية ذلك الأمر الذي قامت به ساني بعد نهاية التصوير.......ذلك الأمر.... المشيننننن.......
"ااعههههه هذا حقاً مزعج التفكير فيه فقط يجعلنييي اغضببب لما كاننن عليهاااا فعل ذلك واللعنة؟؟ لما لما لما ؟؟؟"
صرخت بذلك بتذمر بينمااا تبعثرر شعرها بغضب
"اجوممااااا حمقاء اجوما غبية انااا ااكرهككككككك حقاً حقاً ححححققاً أكرهك اوووف "
صرخت بها بنبرة متذمرة يائسةflashback
"اهخخ اخيراً انتهينا"
تنهد تشانيول بينما يرمي بنفسه على احدى الارائك بتلك الغرفه اللتي كانوا يتجهزون بها سابقاً
أنت تقرأ
Shining in my heart | مُشْرِقةٌ فِي قَلبِّي ~ gxg
RomanceGL sweet love story ~ سانِي ؛؛ لِيزِي أنا أكبرك بعشر سنوات هل جُننتي؟ لِيزِي ؛؛ سَنوات؟ مَاذا إذا؟ هَل تَجعلُ نَعيمُ جَسدُكِ مُحرمٌ عليّ؟ ~ ~ أتَيتِي لِحيَاتي كإشرَاقةِ شمّسٍ أَخِيرَة تَنتّشلُنِي مِن عُمقِ اللَّيّلِ بِدَاخلي وهَا أنا هنا أقِف حَا...