vote ⭐️
comments 💬enjoy ❤️
"ججننتي صحيح؟ اصابتك الحمى بعد مشيك اسفل المطر؟"
صَرَخَت لِيزِي بَيّنَما تدفع ذراع سانِي بعيدا عنها"أنا مِن جُنِنت ؟ انا ؟ مِن واللعنة عرضت علي الزواج للتو" بذات الصراخ سانِي أجابت وهي تعتلي لِيزِي مهاجمةً
"أنتي اللعينة بزجاجة نبيذ في يدها،، هل تريدين قتلي؟ اعترفي بذلك أجُومّا أنتي تريدين ذلك " كانت لِيزِي ممسكة بذراع الأخرى الحاملة للنبيذ بإحكام
في لحظة أحكمت قبضتها أكثر وأنقلبت الأحوال تماماً قبل ان تدرك الضّئيلةُ مَا حل بها حتى
أصّبَحت سانِي السفلى ، يديها متقاطعة اعلاها مثبتة بقبضة لِيزِي الغاشمة وفخذيها احاطت خصر سانِي الضئيل بثقل لا مجال للتحرك نصف إنشٍ حتى ، سقطت زجاجة النبيذ مِن بين اصابع الضّئيلةُ بضعف، ارتفع صدرها وانخفض في لهيثٍ تعب ،
"والآن هلا هدئتي؟"
أَردفَت لِيزِي بجدية"ربما اذا افلتي يداي ونزلتي مِن فوقي حينها سأفكر"
قالت سانِي بعصبية"إلهي أنظروا مِن يتحدث" تنهدت لِيزِي بعدم صبر لتكمل بعد ذَلك " حسنا إذاً ربما إذا هدأتي وأصبحتي فتاة مطيعة سأفكر بإفلاتك" قالت بلهجة ساخرة وهي تنقر جبين الأخرى بيدها الحرة
"ماذا تريدي مني؟"
كانت تجز أسنانها بغضب مقتضب" كان عليك البدء بهذا السؤال قبل محاولة قتلي بتلك الزجاجة" تهكم ساخر توشح حديثها ولا تزال على أقدامها تثبت خصر سانِي وجذعها السفلي للأريكة، يمناها تقبض على معصميّ الأخيرة الضّئيلان اعلاها
أخذت سانِي نفسًا عميق لِتُردف بعد ذَلك بهدوء مصطنع
"حسناً ها أنا ذا هدأت أفلتيني أي حالةٍ هذِه التي نحن بها؟"
وقد بدا الإنزعاج على صَوتهَاإبتسامة لعوبة رُسمت على شفاه العابثة التي تعتليها
"لِمَا الا تعجبك؟"
نَطقَت بَيّنَما تمرر أصابعها ببطء مِن شفاه سانِي السفلى مرورًا بعنقها وإلى عظام ترقوتها بهدوء وبطء قاتل، مِن ثم الى منتصف قفصها الصدري نزولا للأسفل في تتبع لازرار قميص بيجامتها وتلمس جلدها بين الفينة والأخرىشعرت سانِي بأنتفاضة كهرباء تسري داخل جسدها مع كل أنش تعبره أصابع الصغرى فوقها وارتعدت بوضوح لَم يغب عن عَينيّن لِيزِي
اتسعت ابتسامتها بخفه وهي ترى اضطراب الأخرى أسفلها لتزيد مِن حدة مَا تفعل وتتسلل بيدها اسفل قميص الضّئيلةُ المغلوبة ، مررت اطراف أصابعها على جانبها العاري ونزلت حتى إِلتَقتْ بطرف خصر بنطال بيجامتها الحريري
أنت تقرأ
Shining in my heart | مُشْرِقةٌ فِي قَلبِّي ~ gxg
RomanceGL sweet love story ~ سانِي ؛؛ لِيزِي أنا أكبرك بعشر سنوات هل جُننتي؟ لِيزِي ؛؛ سَنوات؟ مَاذا إذا؟ هَل تَجعلُ نَعيمُ جَسدُكِ مُحرمٌ عليّ؟ ~ ~ أتَيتِي لِحيَاتي كإشرَاقةِ شمّسٍ أَخِيرَة تَنتّشلُنِي مِن عُمقِ اللَّيّلِ بِدَاخلي وهَا أنا هنا أقِف حَا...