كُل عام وأنتُم بخير❤️❤️ عيد سعيد للجميع❤️❤️فوت قبل مَا تقرأ لطفاً❤️❤️
كومنت بين الفقرات عشان أعرف رأيكوالآن لنبدأ
..
.."ششش إهدئي كُل شيء أنتهى الآن أنظري لقد غادروا هممم لَم يعد هناك أي أحد والشرطة قادمة في طريقها توقفي عن البكاء"
كانت لِيزِي مكوبة وجه الضئيلة الباكية بين كفيها والتي تعالت شهقاتها أكثر فأكثر
أحتضنتها محاولةً تهدئتها
أخذت تمسح على ظهرها برفق
" ششش لا عليك كل شيء بخير الآن لا أحد سيؤذيك"
اخذت ترددها بصوتٍ هادئتوقفت عن البكاء لتفلتها لِيزِي وتبتسم بجانبية
"أنتي حقاً طفلة باكية ألستي كذلك؟"عبست سانِي واظلم وجهها موجهةً ضربة نحو كتف الصغرى الساخرة
"اههه اههه امزح حقاً فقَط اردت المزاح معك يا إلهي مع هَذا المزاج "
قهقهت ضاحكة بَيّنَما تمسد مكان ضربة سانِيرن جرس المنزل
جفلت سانِي وأرتدت للخلف خائفه"أهدئي لابد أنهم الشرطة أبقي هنا سأذهب لأرى"
"ك كلّا ل لا ت تركيني"
نَطقَت سانِي فزعة مِن بين شهقاتها الخفيفة متشبثةً بمعصم الصغرى دون شعور'هل هي بكامل وعيها لأفعالها هذه ؟ واللعنة لا أستطيع منع نفسي مِن أكلها لِمَا هي كالأطفال؟ لِمَا هي لطيفة بهذا القدر المؤذي للقلب؟ كلا كلا اي وعيٍ هذا ستكون قسوةً منها ان تعذب قلبي بهذا القدر قاصدةً، اللّعنةُ لِيزِي مَا انتي قائلة؟ ما أصابك ؟ انتي بكل بحاحة أثارتك تصرفاتها الطفولية ايتها المنحرفة المريضة اللعينة '
عضت سفلاها محاولةً كتم نفسها مِن الصراخ بتلك الكلمات
لتتبتسم بعد ذَلك بجهدٍ جهيد كي تبدو طبيعية، خللت أصابعها بأصابع كف سانِي الضئيلة حاضنةً له بقوة
" ااممم مَا رأيك أن تأتي معي إذا؟"
انزلت سانِي عَينيّها ليديهم المتشابكة بضع ثوانٍ حتى رفعت رأسها تومئ بإيجابٍعادت إبتسامة لِيزِي للتتسع وتستقيم مِن على أرض غرفة المعيشة دون أن تفلت يد الضئيلة اللطيفة أمامها
أستقامت سانِي بهيئتها المبعثرة ووجهها المحمر
كانت ترتدي ثياب نوم وردية خفيفه تصل حتى منتصف فخذيها باكمام واسعة طويلةبحنق ساني اعادت رفع كمها الساقط بإستمرار مظهراً كتفها وعظام ترقوتها وهي تخطو بتخبط خلف لِيزِي التي استمرت تسترق نظراتٍ خاطفة وهي تصرخ داخلياً
أنت تقرأ
Shining in my heart | مُشْرِقةٌ فِي قَلبِّي ~ gxg
RomansaGL sweet love story ~ سانِي ؛؛ لِيزِي أنا أكبرك بعشر سنوات هل جُننتي؟ لِيزِي ؛؛ سَنوات؟ مَاذا إذا؟ هَل تَجعلُ نَعيمُ جَسدُكِ مُحرمٌ عليّ؟ ~ ~ أتَيتِي لِحيَاتي كإشرَاقةِ شمّسٍ أَخِيرَة تَنتّشلُنِي مِن عُمقِ اللَّيّلِ بِدَاخلي وهَا أنا هنا أقِف حَا...