سنة هجرية سعيدة للجميع💫فوت ⭐️
كومنت 💬إستمتعوا
،،
اسندت بيديها على ركبتيها بتعب
أنفاسها لاهثة بثقلفتشت ساحات المشفى والأماكن المحيطة بها بالكامل
لكن لا أثر لساني أي مكانغربت الشمس بالفعل و إنخفضت درجة الحرارة
السماء أصبحت ملبدة بالغيوم يّبدُو أنها ستمطرساني لا تملك سيارة ولا تملك هاتفها ولا بطاقاتها المصرفية أيضاً ، فقد كانت في الجيب الخلفي لإيطار حماية الهاتف
والأدهى مِن ذَلك إنها سانِي لا غيرها مِن جيل الفتياتإحتمالية ان تجد شخصاً لا يعلم مِن تكون ضئيله للغاية
ماذا إن صادفت أحد المهووسين الغرباء او الملاحقين؟
و حتى مصوري الفضائح لن يضيعوها حينها
بقائها وحدها في الخارج بلا مال ولا وسيلة إتصال
بصرف النظر عن الأشخاص والمخاطر الأخرى التي قد تواجهها
هَذا وحده يّكفِي لجعل قلق لِيزِي يصل عنان السماءهاهي تقترب نهاية الساعة الثانية مِن البحث لكن لا فائدة،
هِيويُون لا تجيبها لا أحد مِن أصدقاء سانِي يجيب
حزرت لِيزِي فوراً أن هِيويُون قامت بتحذيرهم مِن السماح لساني بالبقاء عندهمتزايد قلقها أكثر فأكثر
'سانِي أي أنتي'فركت رأسها بعنف وهي تحدق في خريطة المنطقة بهاتفها
'ششش اللّعنةُ كل الأماكن القريبة فتشتها ولا أثر، اين يمكن ان تكونينن'
لعنت بغضب وتوجهت مهرولةً لسيارتها
بدات توسع دائرة بحثها اكثر مِن ذَلكساعة اخرى مرت
ولا نتيجةذهبت لمنزل سانِي لكن ليّست هناك أيضاً
هي حتى ذهبت لشركتها الإس إم
لكن أبوابها كانت موصده بالفعل
وأكد لها مسؤول الأمن بعد ان تعرف عليها
عدم قدوم سانِي اليوم بتاتاًفي نهاية الساعة الرابعة
عقل وقلب لِيزِي كلاهما وصلا لذروتهم
طوال الواحد وعشرون سنة الماضية مِن حياتها لَم تشعر بهذا القلق ولم يخضع عقلها تحت ضغط مماثلٍ لهذا أبداًمعدل تنفسها وسرعة خفق قلبها لَم يهدئا منذ البداية
كل مَا تفكر به هو سانِي وكلمة هِيويُون لها
"ستتأذى"
بقيت تقرع طبولها في عقلها مما زاد الأمر سوءًعادت للتفكير هي تقريبًا بحثت في كل مكان يمكن أن تتواجد به ، هي حتى فكرت باسوأ الإحتمالات وجعلت المدير تشوي يبدأ الإتصال بالمشافي القريبة
المكان الوحيد الباقي هو منزل والديها والذي لا تملك لِيزِي أي فكرة عن مكانه
أنت تقرأ
Shining in my heart | مُشْرِقةٌ فِي قَلبِّي ~ gxg
RomanceGL sweet love story ~ سانِي ؛؛ لِيزِي أنا أكبرك بعشر سنوات هل جُننتي؟ لِيزِي ؛؛ سَنوات؟ مَاذا إذا؟ هَل تَجعلُ نَعيمُ جَسدُكِ مُحرمٌ عليّ؟ ~ ~ أتَيتِي لِحيَاتي كإشرَاقةِ شمّسٍ أَخِيرَة تَنتّشلُنِي مِن عُمقِ اللَّيّلِ بِدَاخلي وهَا أنا هنا أقِف حَا...