"ليس لدّي وقت للأعداء أبداً ، فأنا كُل أعدائي ، أنا ضحيتي وأنا الجاني ، أنا من شرّعت للغُرباء بابي وأسرفتُ في حماقاتي وأضرمتُ النار في صدري ، أنا كل مُعاناتي".
.
.
.
.
.
.
.
.كارتر ببتسامه(صديق سلفادور المقرب):لقد أخبرت عائلتي بخصوص انني اريد ان اصبح لاعب ووافقو بشرط ان اكمل دراستي
سلفادور ببتسامه:لم اخبرهم بعد سأخبرهم الليلة وأرى
كارتر بفرح:أرجو ان يوافقو
توجه ليلتها سلفادور الى المنزل وهو مستعد لإخبار عائلته ب مالذي سيفعله بعد تخرجه من الثانوية كونه في نهاية العام
جلس معهم على مائدة العشاء ليردف بعد ان عم الصمت :أبي أنا أريد أن أنمي مهاراتي بلعب كرة القدم وأصبح لاعبا لقد أتاني عرض في روسيا لألتحق بنادي كرة قدم
صمت الجميع حتى قطعه صوت جدي (ماركوس) :انت تعلم أنك من المفترض ان تنظر الى الجانب الذي يفيد العائلة لا الى هواية تافهة الا تجد انك ان اصبحت قناصا او ملازم ذو رتبة أفضل من حلم واهي
كريستوفر بهدوء(والد سلفادور):جدك محق اعدل عن قرارك هذا
إستقمت وتوجهت الى غرفتي دخلت وأغلقت الباب خلفي أمسكت هاتفي لأحادث كارتر
كارتر بقلق:ماذا حدث
سلفادور بهدوء:لم يوافقو
كارتر بتنهيدة:الأن ما العمل
سلفادور بحدة:لقد تخليت عن كل شيء لم اقل يوما لا لأحدهم سيقبلون بحلمي الوحيد مهما كلفني الأمر
كارتر بقلق:لاتتهور سلفا
سلفادور بهدوء:لا عليك
أغلق الهاتف ليحادث جيمي أحد أصدقائه المعروف عنه أنه يماشي العصابات أهوج ولكن مراعي ل حال سلفا وطبيعة عائلته أخبره أنه يريد ان يخرج
دقائق بدل ملابسه لأخرى وانتظر مجيئ جيمي
دق جرس المنزل لأنزل متوجه الى الخارج اوقفني صوت والدي
كريستوفر بحدة:إلى أين
سلفادور بهدوء:لأستنشق بعض الهواء
دانيال بريبة (شقيق سلفادور الثاني):مع هذا
(وهو يشير الى النافذة)نظرت له بهدوء:أجل معه
أنت تقرأ
بقايا حلم مندثر
Gizem / Gerilimأنا دائما كنت ذلك الحنون الرؤوف الطيب العطوف ،كنت دوما حار القلب وواسع الصدر ، إعتدت الإبتسام بلا لوم .. كنت ذلك الذي ينظر بحب ليستقبل الود ،أعمل بجد لألقى المجد،أستحسن الصعب لأنال الرضا والمدح.. كنت سعيدا بالجد ومنصاعا للأمر حد اللحد ،كنت قويا في ا...