أحباب سنظل
قوة سنشارك
بسمة سنرسم
فرحة سننشر
سنري العالم من نحن
لسنا أغنياء و لا تهمنا أموالكم
لسنا فقراء و لا يهمنا عطفكم
كل ما نحتاجه هو حضن يحتوينا عند مرضنا
يد توقفنا عند وقوعنا 😊😊😊😊😊
################
قطع حديث مراد انفتاح الباب بشدة و دخول ريان الغرفة!!!!!!!
ريان/ بتعمل إيه هنا؟مراد/ بقا أنا يابن المتخلف تدردني من بيتي بالمنظر ده و بعدين جاي هنا ليه؟هو انا مينفعش أقعد مع مراتي شويه؟ و اللا إيه الحكاية شكلك مستئصدني يابن سمر؟
ريان/ فيه إيه يا معلم هو أنا عشان طيوب و حبوب و مبردش علي الكبير يبقي تهزئوني براحتكوا دا أنا غلبان و الله .
مراد بسخرية/ اسمها مبتعرفش ترد علي الكبير و الصغير راكبك و بعدين امشي يلا غور في داهية جاتك القرف، يوقف حال الكفرة اللي إنت منهم ..
ريان/ إنت من اللي أنا منهم يا أبو ريان.
مراد/ يابن ال....
سمر/ مخلاص بقا يا مراد و إنت ماتخدش في كلامه يا رينو قوللي يا حبيبي كنت عايز إيه؟
ريان ببراءة مصطنعة/ كنت جايلك يا قلب رينو من جوه، أصل رينو حبيبك خايف و تعبان من الإرهاق النفسي و البدني بتاع النهارده عشان يطلع المنتج علي أكمل وجه و إنت عارفة لما يخاف بالذات بيحب ينام في حضنك أويييي.
سمر بدموع مصطنعة فقد أدركت لما يفعل ريان ذلك/ متخافش يا ريان يابني و أنا موجودة، أوعي تخاف يا قلب أمك
متخافش يا ريان؟ريان بتمثيل / قلب الأم كبير أوي ياجدع، يسيع من الحبايب ألف ، تعالي يا أم ريان في حضن ريان حبيبك ياختي ملناش غير ربنا بعد إما اتلقطي من الحيوان اللي كنت متجوزتيه اللي رماكي إنت و عيالك في الشوارع ياختي تعالي إحنا ستات زي بعضينا و ملناش غير بعض إهئ إهئ إهئ منهم لله الرجالة ربنا ياخدهم .
سمر و هي تحتضنه و تتكلم بصوت شبه مسموع / هو ساكت ليه ؟
ريان / دا اسمه السكوت قبل العاصفة يا أوختشي
سمر/ آه فهمت.
خرجت سمر من أحضانه و مسحت دمعة وهميه
مراد/ وقفتوا ليه يا فنانين ، يلا علي المشهد التاني مفيش وقت ثم خلع حذائه و جري وراء ريان في الغرفة
مراد/ بقا يابن الحمار، عايز تنام جمبها لأ و بتحضنها، دا أنت ليلة اللي خلفوك سودة
دا أنا جوزها و مش عارف أحضنها
أنت تقرأ
رحلة وجع ( مكتملة )
Mystery / Thrillerقسي عليهم ، و أذاقهم من مراره، حطمهم من قبل و عندما علم برجوعهم أقوياء ، عاهد نفسه بأن تلك المرة لن يتركهم إلا و هم أمواتا ........ ذاقوا مرار الدنيا ، قدرهم ضدهم، و هذا الزمن لم يكتفي بما فعله معهم............ عالم لا تعرف الرحمة طريقا له ، اختار...