مرحبا ""
نزل الفصل أخيرا ياي هههه
ولأني تأخرت قليلا بالتحديث كتبت لكم فصل أطول من المعتاد لتعلموا أنني أحبكم (◍•ᴗ•◍)❤ما أطول عليكم إضغطوا على تلك النجوم الصغيرة بالأسفل ولا تنسوا التعليق بين السطور
وبلا نبدى؛؛؛؛؛؛
«عمي؟»
خرج صوتها فجأة وبشكل لا إرادي ما إن وقعت عينيها على الشاب الواقف هناك يتحدث مع ديلان وضعت يدها على فمها تشتم غبائها داخليا قبل أن ترفع عيونها المدورة بفزع وتمررها على المتواجدين هناك وقد كان الجميع يستمر بالحديث والضحك معا تماما كما كانو قبل وصولها تنهيدة مطمئنه هربت من بين شفتها بينما نزلت يدها التي كانت أطرافها تلمس شتفتيها ببطء تضغط بها على صدرها جهة قلبها فبعد كل شيء صوتها لم يكن بذلك الإرتفاع ليسمعوه كما انهم لايزالون بعيدين عنها نسبيا
إلا أن شعورا بعدم الراحة كان لا يزال يعصف بها تعلم ذلك الشعور بأنك مراقب من أحدهم هذا ما كانت تشعر به بالضبط ولكن كيف ذلك ضحكت على نفسها داخليا محاولتا إبعاد هذا الشعور الغير مستحب عنها وحاولت تذكير نفسها أنا تحققت منهم جميعا بالفعل وهم بالتأكيد لم يس............ توقفت فجاة عند هذه الفكرة وقد توسعت عينيها بشدة
رفعت رأسها بسرعة تبحث عنه بعينيها كان لا يزال يقف بنفس مكانه وعلى نفس الوضعية لا شيء تغير به سوى أنه كان ينظر إليها مباشرتا شتمت نفسها داخليا على غبائها لما لم تتحقق منه إن كان سمعها او لا رغم ان ذلك بدى لها مستحيل لأن صوتها خرج كالهمس أقرب منه إلى الكلام
فركت يديها بتوتر ماذا عليها أن تفعل فالتصنم هكذا والتصرف كبلهاء هو آخر ما تريده ولكنها ولسبب ما شعرت وكأن أطرافها مثبتة على الأرض في مكانها كان لا يزال يثبت عينيه عليها يحدق بها في صمت وهذا ما جعل ديلان والذي كان يتحدث معه يشعر بذلك
«وعندها أنا فقط ..... هاي أنت لا تستمع إلي حتى يا رجل إلى ما تنظر ...سيلا ؟؟»
ما إن رأها ديلان حتى نادا إسمها بشبه صراخ مما جعل كل الموجودين هناك ينتقلون بأعناقهم تجاههاوو رائع أحسنت ديلان كيف يمكن لهذا أن يكون أسوء فكرت لوسيليا في نفسها وهي تغصب إبتسامة حاولت قدر الإمكان أن تجعلها صادقة إلا أنها فشلت وبوضوح في ذلك
«إذا أخيرا قررتي القدوم إلى هنا أيتها الشابة »
تحدثت لوكارسيا بتأنيب وهي تكتف يديها إلى صدرها
أنت تقرأ
my mate is child
Werewolfهذا صوت طفلة ماذا تفعل طفلة في اعماق الغابة في كوخ مهجور فجأتا سمع صوت اقدام صغيرة تركض على الدرج «ابي هل هذا انت ...» عاد الصوت الملائكي مجدد لا يعلم لمذا تجمدت اقدامه وتصلب جسده ما ان سمع الصوت نزلت الصغيرة من على الدرج ونظرت الى الرجل الواقف امام...