بسم الله الرحمن الرحيم
فوت وعلقوا بين الفقرات هذا يسعدني جدا
الصورة بالاعلى لعيون لوسيليا
💜💜💜اذكر المستخدم
########################
«ابران انت ... من هذه »
تجاوزها بصمت وبوجه متجهم لكنها تستمر باللحاق به والنط في وجهه وهذا يلعب على وتر أعصابه بحق
«من هذه بشرية واو لم أرى طفلة بشرية من قبل »
تنفس بحنق وهو يحاول ابعادها مجدد من امامه دون ايقاض الصغيرة
«العنة لوكارسيا ابتعدي »
«هيا ايها الغاضب لن ابتعد قبل ان تخبرني وانت تعرف هذا ثم..... انا لاازال لم اتخطى صدمة انك تحمل طفلة بين يديك يارجل »
«لوكرسيا واللعنة ...»
تنهد ببطء ليحاول ان يهدء فهو قد تلقى العديد من الضغط منذ البارحة وعقله فارغ الان ويريد ان يصل إلى غرفته وحسب الان وليس مستعدا لاي استجواب ولوكارسيا اخر شخص قد يود رؤيته الان
«اذن اين امي ..»
«او انها..»
«ابران حبيبي لقد عدت لقد كنت قلقة جد... هل هذه طفلة »
توقفت سيدة جميلة على بعد عدة خطوات منه بعد ان كانت تركض اتجاهه
«رأيته عمتي منذ مدة وانا احاول ان أجعله يتكلم ولكنه لايريد ان يجيبني لابد ان ابنكي احضر ابنته الى هنا ولهذا هو خجل من اخبارنا »
التفت الى ابنت خاله بغير تصديق هل تعى هذه المجنونة ماتتفوه به حتى هل هيا جادة ولكن قبل ان يفتح فمه باي شيء صدم بصوت امه الحنونة والتي لطالما كانت متأنية في احكامها
«اووه لا تخبرني انك وجدة رفيقتك وانجبتما حفيدتي ولم تخبرني ولاكن لحظة ...»
نظرت له بصدمة بعد ان كانت تتحدث بغضب قبل قليل «لاتخبرني انك عندما لم تجد رفيقتك اقمت علاقة مع بشرية وعندما حصلة على إبنة احضرتها سيد ابران اسيانو انت في ورطت كبيرة الان »
«رأيت عمتي ذالك اللعين خان رفيقته المسكينة كيف امكنك ان تقوم بهذا اعني كنت اعرف انك يأس من ايجادها ولاكن هذا لا يبرر مافعلته»
«الهي لا اصدق ان ابني كان مجرد وغد خائن »
اقتربت لوكرسيا من والدته وبدأت تربت على كتفها بينما امتلأت عيون امه بالدموع
ظل ينظر اليهما بصدمة وعدم تصديق هل ألفتى قصة من خيالهما وصدقاها اللعنة شتم بهمس تحت أنفاسه الغاضبة كل أراده هو الوصول إلى غرفته ووضع هذه الصغيرة ثم سينزل ويخبرهم بكل شيء ولكنهما الان تحاصرانه في منتصف بيته وتتخيلان دراما وعلى ذكر الدراما هما الان شارفتا على نهايته الحزينة حيث ستجده رفيقته وتعلم بخيانته لها ثم تتركه وتنتحر من على جرف هذا اذا لم ينتحر هو اولا من الصداع الذي بدئ يتلف رأسه
أنت تقرأ
my mate is child
Werewolfهذا صوت طفلة ماذا تفعل طفلة في اعماق الغابة في كوخ مهجور فجأتا سمع صوت اقدام صغيرة تركض على الدرج «ابي هل هذا انت ...» عاد الصوت الملائكي مجدد لا يعلم لمذا تجمدت اقدامه وتصلب جسده ما ان سمع الصوت نزلت الصغيرة من على الدرج ونظرت الى الرجل الواقف امام...
