الفصل السابع عشر من رهينتي خطفت قلبي2♥
#انا_ملكه_الامير♥
وجع الحب💔
اعدت مليكه حقيبتها وحملتها لتذهب الي المطار كانت تقود السياره بسرعه جنونيه حتى تصل في ميعادها ولاكن من شده السرعه انفجرت احدي العجلات واختل توازن السياره واخذت تذهب يميناً ويساراً حاولت السيطره عليها بالضغط علي المكابح ولاكن كانت المكابح غير صالحه وفي ثواني كانت السياره تصتدم بشئ ما وكان ذلك الشئ سياره اخري مصفوفه جانبا ومن شده سرعه السياره ارتفعت في الهواء ثم تدحرجت مرتان ارضا وكل ذلك حدث في ثواني حتي لم تسطتيع مليكه القفز من السياره.. وبعد قليل مر احدا ما في ذلك الطريق ورأي ذلك الحادث صف سيارته جانبا ونزل منها حتي يري هل يوجد احد في تلك السياره ام لا وبالفعل وجد ملكه الامير بها والدماء تنزل من رأسها بشده حاول اخراجها وبعد محاولات نجح في ذلك واخرجها ليمسح وجهها من الدماء ويقول بقلق: هو انتي.!..
فمن هو ذلك الرجل.......
وعلي الناحيه الاخري في الولايات المتحده الأمريكية كانت كيسرا تقف امام باب غرفه العمليات ومعها امير وعلامات التوتر ترسم ملامح وجههم ليقول امير: طيب انا وقلقان عشان ده صاحبي انتي بقي قلقانه ليه..
كيسرا: عشان صاحبك.
امير بسخريه: عشان صاحبي برضو يا بنت يوسف.
ابتسمت كيسرا وقالت: مالو يوسف راجل محترم وعسل تنكر ده..
امير: لا يختي منكرش ادعي بقي للواد غيث انه يخرج بالسلامه.
رفعت كيسرا يدها عاليا ليقول امير بسخريه: انتي كده بتدعي... منك لله يامحمد ياخويا علمت البت العبط.
خرج الطبيب في تلك اللحظه ليتقدم منه امير ويقول: اخبرني هل هو بخير.
الطبيب: اجل سيدي هو بخير واخرجنا الرصاصه من كتفه فلا تقلق ما هي إلا ساعات ويستيقظ.
اومئ امير وذهب الطبيب ليتابع عمله.
جاء احدي الجنود لامير وقال: سيدي ان اللواء ويليام يريدك في شئ ما.
امير بإستغراب: وماذا يريد.
الجندي: لا اعلم.امير بأمر لذلك الجندي: حسناً اذهب انت وانا سوف اذهب اليه بعد خروج غيث.
اخرج الممرضين غيث من غرفه العمليات ونقلوه الي غرفه عاديه بينما ذهب امير الي اللواء ويليام وطرق الباب فسمح لهو ويليام بالدخول كان معه احدي الاطباء في تلك المستشفي الخاصه بالضباط نظر الطبيب الي امير وقال: حمدا لله على سلامتك سيدي(ثم نظر الي ويليام) انا سوف اذهب لاتابع عملي.
خرج الطبيب لينظر ويليام الي امير بإبتسامه وهو يقول: ذلك الطبيب جاء لي بخبر ننتظره جميعا.
أنت تقرأ
ملكة الأمير [رهينتي خطفت قلبي 2]
Mystery / Thrillerخطفها فجعلته هي اسيرا لحبها فأصبح هو المخطوف وليس الخاطف احبته هي الاخري ولاكنه فعل شئ جعلها قاسيه تتعامل مع الكل بعنف هل ستعود الي سابق عصرها ام ستظل هي الملكه القاسيه. تابعوني في روايه رهينتي خطفت قلبي. بقلم/لوكا احمد❤