مقولة سمعتها من جدتي(لا تثق بأحد حتى لو كان يعني لك الحياة بأكملها ) حينها لم افهم معناها وظننت انها حكمة من تلك الحكم التي لاتجدي نفعا ،ولكن للقدر كلمة اخرى فقد كانت هذه العبارة هي محور الحياة بالنسبة لي لا اعلم ان كانت الحياة قاسية ام انا هي الضعيفة؟!
صفعة وراء صفعة دفعة واحدة لم يرحمني احد بضعفي ولا بصغر سني حاولت وحاولت لكن هذه هي الحياة تعطيك فرصة واحدة فقط ان خسرتها فقد فات الاوان وان ربحتها فأنت رائع حقا.
استيقظت على واقع مرير لم يرحم احد لقد كان كالسكين يجرحنا بقسوة دون الالتفات لنا ،حينها تذكرت جدتي تذكرت اقوالها تمنيت لو انها معي لكنت سمعت كلامها وطبقتته حرفا حرفا.
ليأتي هو ويزيح عنن عيني الظلام فظننته انه المنشود ولم ارى الذئب المتخفي وراء قناع البراءة ذاك ياليتني سمعت كلامها 😣😣وماذا ينفع الندم هل من جواب لسؤالي هل من احد سيقول كيف يفيدني الندم بعد ان سلمته نفسي ،ليأتي اخر واخر وانا كالحمقاء اقع كل مرة على وجهي ،واندم مجددا
حتى اتى نور من بعيد لم افهم من هو لكن شيء من داخلي امرني بالابتعاد كي لا اجرح مرة اخرى ومالبثت ان ابتعدت حتى رأييت الجحيم الدنيوي على يد الوحوش البشرية ،ياليتني لم اتركه ياليتني سمعت كلامه وبقيت بجانبه علّه يحميني من بطش هذا العالم،،هذا هو الندم صديق مرافق لي دائما لم افهم اي شيء غير اني هكذا لا اعرف الصواب من الخطأ وككل مرة اموت ثم اعود على قييد الحياة مرة اخرى بفضله هو.❤❤.
***********************
هاي ياحلوين هي روايتي التلنية متل ماخبرتكن انشالله تنول الاعجاب ومتل ماقولت قبل هيك اني هكتبها لوحدي ❤القصة مختلفة كتييييير انشالله تعجبكم
والفصول الاولى انشالله بتاريخ ١٥كانون الثاني(يناير)
تصبحو على خير 🛏😴😴
احبكم🖤🖤
أنت تقرأ
وانني في هواك هائمة
General Fictionغازلتها فتبسمت، فرمى الفؤاد بحبها يبغي وصالاً، لا يريد سواها، هلّا عرفتم من تكون حبيبتي؟ ومن التي لبس الفؤاد رِداها، قال هذه الكلمات ناظرا للسماء ويشتكي منها . اما انت قيدتني بك حتّى وإن لم تكن موجوداً، أستشعر طيفك معي مهما كنت بعيداً تضيق بي الدنيا...