كل شر يواجهه الخير و كل إثم تقابله فضيلة، و لكل إثم و فضيلة ثمن، هذا ما يسير عليه العالم و هكذا بدأت القصة منذ مئات السنين، قصة الفضائل و الآثام، قصة الخير الذي تصدى للشر، قصة روت تفاصيل بطلة وقفت مع أربعة من رفاقها في وجه الظالم السرمدي و خدمه لتحيا حكايتها كأسطورة يرويها الأجداد للأحفاد ليصدقها البعض و يكذبها البعض الآخر ، و لكن... ماذا إن عادت تلك الأسطورة و تجسدت لتكتب رفقة أبطالنا حكاية جديدة تحاكي الزمن؟. الجزء الثاني من زقاق فرنسا
24 parts