' جونغكوك...
هَل يمكنَك أن تَفهم الألم في أَن تكون أمرأة؟.
الرَجل لا يمكنَه أن يفهَم...
لماذا؟ لماذا عليّ كأمرأة أن أكونَ أنا المخطئة...وكيفَ للرَجل أن يقنَع المرأة أن عضوَه الذكري الذي ينتهَك جسدَها به ويعذبها وينهي حياتها هوَ نفسه يمارس به الحب معَها وبنفس الطريقة؟.
كيفَ للحب والقتل أن يكونان متشابهان هكذا؟...
لَم أكن لأقتنع أنّ رجلٌ يضاجَع أمرأة لأنه يحبها... بَل لأنه رجل '*****حينَ كانَت مينا تبلَغ منَ العمر 15 عاماً فقَط...
تَدخلُ مَينا مَنزل والدَها الذي كانَت تعيشُ فيه في تلكَ الفترة، تَغلقُ الباب خلفَها وتلَج الصالَة، فلَم تجَد والدَها هناك...
بَل وجدَت صديقَه السكير الذي يشارَكه الشرب كل يوم جالسٌ وحدَه على الأرض، خلعَت حقيبتَها ووضعتَها أرضاً بينَما تسأل :
"أين أبي أجاشي؟".
"خرجَ ليشتري لَنا بعض الكحول"
ردّ عليها وهوَ ينظرُ نحوَ جسدَها وساقيها المكشوفين، إذ كانَت ترتدي زيها المدرسي.تنهدَت هيَ وسارَت تتجَه نحوَ غرفته لكنه أمسكَ بيدَها مقاطعاً الطريق، فتفلَت هي يدَها على الفور بقرَف وتنظَر لَه بأستياء.
" تعالي وأشربي مَعنا".
كانَ هوَ يقرفَها جداً، لكنها قررَت تجاهله كي تغير ملابسها وتذَهب إلى أمها.أستدارَت متجاهلةً أياه لكنها فَجأة شعرَت بضربَة قوية على رَأسها مَنَ الخلف، أدى إلى سقوطَها بألَم، كانَ قَد ضربَها بزجاجَة الكحول الفارغة.
ألتفتت نحوَه بخوف ولَم تجَد ذاكَ الوَحش إلا وهوَ يعتليها ويجعلَها تستلقي...
"ما الذي تفعلَه أجاشي؟ توقَف".
صرخَت بخوف شديد والدموع تداهم مقلتيها، لكنه جعلَها تستلقي بالأجبار وأمسكَ بكلتا يديها يضعهما فوق رأسَها.كانَ يلمَس فخذيها ويرفَع تنورتَها وهيَ تصرخ وتصرَخ، وتبكي بحرقَة بينَما تقاوم بقدميها ويديها.
"أجاشي، أبتعد أرجوك لا تلمسني".يضَع يدَه فوقَ فمَها الذي لا يكف عن الصراخ ويخبرَها بهمجية:
" أصمتي فقط ، لِم ترتدين تنورة قصيرة وتتجولينَ ؟ أنتِ أردتي هذا لا تتصرّفي ببراءة ".يبعَد يدَه عَن فمَها كي يفتَح سحاب بنطالَه وهيَ تقاوَم بلا فائدَة وتخبرَه باكية :
" لا أريد، أرجوك لا أريد أتركني"."أعلمُ أنّكِ تريدين هذا ، أنتِ جلبتيهِ لنفسك ، أنا رجل فقط وأنتِ مغرية".
وَضع ذكوريتَه في مهبلَها ينتهك طفلَة بالكاد تعرف شيئاً، يمسَك يديها بكلتا يديه كي يسيطَر على تلكَ التي تدخل في حالة هستيرية وهوَ يغتصبَها.
أنت تقرأ
الدَخِيلْ ؛ جِ'جُ'ك
Romanceيقبّلُ شفتَيها كمَا يعاقَر السكير خمرَه. بأدمانٍ ولهفَة بَها ،وبعَنفه الذي لا ينتَهي، يعرّي جسدَها، يمسَك بكلتا يديها بقوة، يلصَقُ صدرَه بنهديها. توقفَ حينَ شعرَ أنها لا تبادَله. _" مابكِ ؟". -" أنتَ تَبدو كالرَجل الذي أغتَصبني جونغكوك ". يتزوّج جون...