# المُجندة
✍️ زينب الحوراء عليأريد أن اكون شرودك،أبتسامتك قبل غضبك ،
النظرة التي تدل على لستَ مع العالم بل معي،،___________________
_هلا وكل هلا بعصفورتي_هلا بيك بسام
_اسبوع كامل يل ضالمة بعد ما ايست يلا اتصلتي
_عذرني بسام ما لكيت وقت مناسب حتى اتصل عليك
_أن شا الله خير
_بالنسبة للموضوع....
_اي احجيها يمعودة شقررتي
_موافقة
_لا صدك جاي احلم كرصيني حتى اصدك
_هو أنت يمي وأكرصك
_اي هم صدك
_خبل مو صاحي
_رحمه الله والديج بس معقولة راح صيرين مرتي
_اهاا يعني من اصير مرتك اكدر اسبك حتى
_عمي سبيني وسبي اهلي
_لا مو هلدرجة اني ما اجاوز معندي هذا اسلوب
_اي كلامج ترف مثلج
_اول مرة اشوف كلام ترف
_اووو من كد فرحة ضليت معرف احجي
_ههههه
_هسة اكيد موافقة
_اي موافقة
_جاا كولي باجر يمج
_يمعود شسالفة هيج مستعجل
_اكيد شنتضر
_معرف مو باجر زين اهلي شكلهم منين تعرفني
_عادي تدبر نسيتي اداوم بغداد واصدقائي وصوني عليج ودلوني بيتكم_تمام
_وأخيراً راح صيرين مرتي فد يومين تلكيني يمج بس على ما ادبر اموري وانطي خبر للأهل
_اوك تمام يلا اروح
_الله وياج
خلصت المكالمة واني معرف سويته صح او خطأ بس كل الي واكف بعيني تعب بابا معرف شلون
اجازي ولازم اسعى حتى اكدر اوصل طموحي واكون احسن دكتورة وأرفع راس ابوي..
نرجع ال بسام اللي ليل كله ما نام وفكر بمشاعر هدى،
معقولة الحظ هل مرة صار زين وياي وراح أزوجها
وأخيراً حلمي راح يتحقق الى أن معرف شوكت نمت معرف من فرحة او تفكير بالمستقبل...
اول ما كعدت الصبح رحت أمي وابوس ايدها وراسها
واني مبتسم الى اخر حد، وستلمتني الوالدة،ام بسام / ها يمة صباح الخير،
اللهم اجعله خير،اليوم شكو ابتسامة تارسة وجهك يمه
أنت تقرأ
المُجندة
Mystery / Thrillerعندما يجتمع الواقع مع خيال لبجسد لنا المُحندة تتحدث الرواية عن شاب ثلاثيني يرفض فكرة الزواج مراراً وتكراراً ليجد نفسه يقع في حب مجندته لطالما كانت في احلامه لَـگِنْ وفي الوقت ماا يحدث مالم يكن في الحسبان ... رواية مختلفة ولأول مرة اقف بجانب الرجل ...