#المُجندة
✍️زينب الحوراء علي
"حارب دائماً من أجل الأشياء التي تحبها"💕🧸
________________________
ام بسام:_روح يمة ربي، يحفضك
بسام:_بستها على راسها
واخذت السيارة ورحت على محمدبسام:_ها لك شلونك
محمد:_حمدلله بخير مشتاقلك
_تشتاقلك العافية يلا امشي خلي نشوفنا مكان نكعد بي صعد بسيارة رحنة للكورنيش هناك كعدنا يم الشط مكان الي دائماً روحله اكثرا شباب قليل عوائل،،
محمد:_اي احجي شنو اخبارك
_ما اريد ادوخك بأمورنا نفس العادة شغل لا جديد
محمد:_ممم ما طاحت عينك على وحدة مو نريد نفتك منك ونعرسك
_من كال هيج ذكرت بت بغداد وهي تمشي اجت بالي ابتسامتها جان اسمع محمد اصيح...
محمد: _هييييييي نحن هنا اكص ايدي اذا ما طايحلك على صيدة جديدة من ورا هاي صفنة
_خاب انجب شنو شايفني صياد ارانب وبس اقنص اصيب عمي رجال فقير تدري بية
محمد: _ممممم
_خاب ذبحتني اممم وتتغمز كتلك ماكو شي عود اذا صار بذيج ساعة اكلك
محمد: _مو ادري تعلمني بيك صفنتك قبل شوي مو صافية
_اوووف لطشت عوفك مني انت شخبارك الشغل شلونة جهالك شلونهم
وبقى محمد يسولف عن وضعة وجهالة اثنين معاناته وية زوجته
بسام :_ هو الي شوف جهرتك وطلايبك وية زوجتك يشتهي يزوج
محمد: _ هي هاي سنة الحياة مرات حلوا ومرات مو حلوا يعني مو كلة تريدة عسل لآزٍمٍ يكون مر والحياة اذا مابيها اكشن ترا مو حلوا
بسام: _هههه عايزني بعد طلايب واكشن كافي جاي اشوفة بالدوام...
وكضينا السهرة سوالف وأكل وعلى الشط جان الجو حلو بشهر الثالث لا بارد ولا حار
الى أن رجعنا للبيت وصلته البيتهم ورحت بيتنه كلهم ملتمين من ضمنهم اخوي غسان وليث سلمت عليهم اخوي غسان مزوج اطفاله الي هم امير واية
اما ليوثي اخوي صغير طالب بالصف السادس الاعدادي طبعاً منسيت علاكة الحلويات الوعدت سارونة بيها الي بس شافتني طفرت عليها وتلكاها ليثليث: _لج خمطتيها ورحتي ما تعرف دكول هذا اخوي صغير هم يحتاج معونات خصوصاً طالب سادس وطايح حضة من دراسة لو متفكر اهم شي هاي عوبة
بسام: _يا عيني على مكطع الكتب من دراسة هو غير كاضيها دياحة حتى مشايف كتابك وين وبعدين هاي علاكة للصغار قابل انت شجابك صغير مكد الحمار ويكول صغير
أنت تقرأ
المُجندة
Misteri / Thrillerعندما يجتمع الواقع مع خيال لبجسد لنا المُحندة تتحدث الرواية عن شاب ثلاثيني يرفض فكرة الزواج مراراً وتكراراً ليجد نفسه يقع في حب مجندته لطالما كانت في احلامه لَـگِنْ وفي الوقت ماا يحدث مالم يكن في الحسبان ... رواية مختلفة ولأول مرة اقف بجانب الرجل ...