♥️حياه شغف♥️

البارت:34الجزء الثانى

روايه،: حياه شغف
البارت: 34 الجزء الثانى
بقلم: يارا هشام

فى البار قدر دخلت بكل ثقه وهدوء وعنيها بتدور عليه فى كل مكان كانت لابسه فستان سهره قصير وفارده شعرها وحاطه فول ميكب وكانت فى قمه الاغراااء لى  شاب ممكن يبصلها  دخلت كانت معظم الأعين عليها حتى رئاها صديق قاسم كريم من أعلى دور

كريم: هى دى قدر مراتك ولا عنيه خينانى

قاسم بص عليها صدم من منظرها وكانت متحركه مع راجل جرى بسرعه لغايه ما لقاهم دخلو اوض النوم جرى اسرع لغايه ما وقف فى الصاله اللى تودى على كل الاوض وبص بحيره لغايه ما سمع صرخه منها خلعت قلبه من مكانه وجرى فتح الاوضه كانت قدر نايمه على السرير والراجل فقيها وبتضربه بطفايه ازاز عورته وقامت جرى اول ما شافت قاسم وكانت بتعيط

الراجل بالم وبيبصلهم : انت ازاى تدخل كدا

قاسم مسك الراجل كسر كل عظمه فى جسمه وبص لقدر بدون ما يتكلم بدأ يفك زراير قميصه

قدر بعياط: انت بتعمل اى يا قاسم والله هو قالى انى هلقيك هنا انا معرفش هو عاوز اى انا مليش زنب بريهان هى اللى قلتلى اجيلك هنا والبس كدا

خلع قاسم قميصه وكان بيمشى عليها لغايه ما سندت على الحيطه غمضت عينها جامد معتقده أن هو هيضربها لبسها قميصه اللى وصل لغايه نص رجليها واطول من فستانها ومسكها من ايديها و طلع بيها بره فتحلها باب العربيه ودخلها وراح للعربيه الحراسه

قاسم: فى واحد فى اوض الاستراحه جوه مرمى فى الارض ومضروب دقيقتين تكونوا جيبينوا وترموا فى المخزن القصر و بريهان سيد توفيق مع قدر فى الكليه تتجاوب برضو وتترمى فى المخزن لغايه ما اجيلهم

الحرس: تحت امرك

واسبهم ومش ركب وبدأ يمشى كانت قدر مش مبطله عياط وهو مش بصصلها حتى ضمت رجليها عليها وهى قاعده جنبه

قدر لنفسها: اكيد هيطلقنى ضيعت كل حاجه من غبائى ياريتنى ما روحت

فى القصر

كان مصطفى واياد ومازن وحازم قعدين فى غرفه المعيشه بيتفرجوا على التلفزيون وبيضحكوا وكان الاطفال ناموا والبنات فى المطبخ بيعملوا اكل لغايه ما جيه خالد وقف بتوتر

مصطفى بابتسامه: فى حاجه يا خالد

خالد: ايوا فى خبر لازم تعرفوا

اياد بانتباه: فى اى قلقتنا

خالد: الحراس اللى مع قاسم باشا لسه قافلين معايا

مصطفى اتنفض وقام مسك خالد من دراعه

مصطفى بخوف: قاسم حصل ليه حاجه

خالد: لا هو كويس وعشر دقائق وهيكون هنا دخل من البوابه بس هو كان فى البار وقدر رحتله وواحد استدرجها لاوض الاستراحه اللى فى البار وحاول يتحرش بيها وقاسم اتخانق وضرب الراجل وجايبه يرميه فى المخزن