روايه: حياه شغف
البارت:2 الجزء الثانى
بقلم :يارا هشامعند اليخت
شغف وقفت تستناه وكانت سعيده جدا وبعد وقت تقدم اليها رجل وهي نظرت له بصدمه
شغف بصدمه:انت ايه اللى جابك هنا
...... :جيت اقلك حمدله على السلامه
شغف؛ لا والله
تقدم اليها و مسك يدها وكان مصطفى قد نزل ولسه هيروحلها لقاها ضربته بالبوكس على وجهه
شغف:قلتلك مين مره بكره الحركه دي بتعصبنى
ليضحك الرجل بهستيريا ويقول: عمرك ما هتتغير
تحت نظره مصطفى بصدمه لانه نفس الشخص الزي اوقفهم في الطريق ليرا شغف وهي في العربه
شغف:مبقاش شغف لو اتغيرت يا فهد بيه
فهد مسك خصله من شعرها وشدها
فهد:لمضه حتي وانتي تعبانه
ضربته شغف بقوه
شغف:لا دا انت جي تدايقني يعني الحركه دي برضو بكرها
فهد:اموت فيك وانت متعصب
في هذه اللحظه لم يتمالك مصطفي نفسه وتقدم لهم
مصطفى:دا انت بترقبنا بقا
فهد بابتسامه :لا والله انا بس كنت عاوز اشوف صقر واطمن عليه
شغف بغيظ:ابو ام الاسم دا رخم زيك
مصطفى:طيب مش يلاا يا شغف
فهد:سى يو يا صقر
وذهب من امامهم واخذ مصطفى شغف ولاكنها توقفت مره واحده
شغف ونظرت لفهد وهو يمشى
شغف بابتسامه:هشوفك تانى
فهد لم يلتفت:اكيد
شغف:فين ارضك
فهد:فى مصر
شغف:ابقا تعالى
فهد:ان شاء الله
وذهبوا للفيلاا وكان علي وجهه مصطفي تسائلات كثيره ولاكنه لم يرد كسره فرحتها اليوم و دخلوا غرفتهم ونامواا
تاني يوم الصبح
في غرفة مصطفى
كانت شغف تقف امام المرآة تمشط شعرها وسرحت قليلا حتي جاء مصطفى وحضنها من الخلف وقبل عنقهامصطفى : بحبك يا شغف
شغف : وانا بعشقك
مصطفى : كنت سرحانه في ايه
شغف : مفيش يا روحى شويه زكريات قديمه
مصطفى:بخصوص فهد
شغف:انا عارفه انك في اسئله كتير في دماغك بس ينفع متسئلنيش دلوقت انا هاجي واحكيلك
أنت تقرأ
♥️حياه شغف♥️
Ngẫu nhiên"عاشت حياه مليئه بالمغامرات حتى اصابتها سهام القدر واخذ منها اعز ما تملك ولاكن بدون معرفه الحقيقه و يعوضها الزمن بشخص لا تتوقعه حتي في خيالها ولاكن ستضرب سهام القدر حياتها من جديد ولاكن هل ستستسلم مره اخري ام انها اصبح لديها القدره على مواجهه واقعها...