روايه:حياه شغف
البارت:7 الجزء الثانى
بقلم:يارا هشامفي قصر الصياد في نفس الوقت الذى ذهب فيه مازن ترك مصطفى يد شغف
شغف بخوف :ياربي ميعملهاش حاجه والله لو ضربها ما هسامحه ابدا
مصطفى:متخفيش مازن مش غبى
شغف بغيظ:كلوا منك انت مسبتنيش اكلمه ولا اتحرك حتي
مصطفى بغيظ:افتكر انه واحد ومراته محدش يدخل هي ايوا بت خالتك وبتحبيها بس هي مبقتش لوحديها وهي كمان غلطانه انها مشيت من غير ما تقول لحد افرض حد من اعداء مازن كان وصلها وحصلتلها حاجه هنقعد نقول ياريت اللي جري ما كان
شغف:بس علي الاقل كان تفهم خوفها منه
وصال:خلاص بطلوا خناق لما نشوف يحصل ايه بعد كدا نقرر
مصطفى:افتكر انك تفكري في مشكلتك انتي وتخليكي في نفسك
ومصطفى سابها وطلع وشغف وقد علمت انه متضايق منها جدا بسبب ما فعلته في الشركه وطلعت وراه
شغف:مصطفى انت زعلان منى
مصطفى ببرود:وهزعل منك ليه انتي غلطى
شغف؛ انا عارفه اني ديقتك بس والله انت متعرفش حاجه جااك دا.......
سكتت فجئه والدموع اتجمعت في عنيها ومصطفي بصلها كان بيتمني انها تكمل كلامها وتحكيله تشاركه الامها
مصطفى:كملي انا سامعك
شغف جريت عليه وحضنته جامد وكانت ماسكه في وبدات تعيط جامد حتي احس بثقل جسدها ووجدها اغمي عليها
مصطفى بصوت عالى هز القصر كله:ايااااااااد اطلب الدكتوره
انتفض جميع من في القصر علي صوته ورن حازم علي الدكتوره وجت كشفت عليها وقالت انها عندها ضغط عصبي شديد ولازمها الراحه التامه وشكروا الدكتوره والعيله طلعوا ومصطفى نام جنب شغف واخدها في حضنه جامد
مصطفى:قليلي يا شغفي ايه اللي مدايقك ايه اللي مخبيه عني دا حاجه كبيره بس اوعدك اني مش هضغط عليكي وهستناكى تيجي تقليلى
تانى يوم الصبح صحي مصطفى و اخد دش وطلع كانت شغف بدات تصحى جيه مصطفي قعد جنبيها وحط ايده علي وشها برقه وحنان
شغف بابتسامه خفيفه:صباحك جنه
مصطفى:وانتى من اهلها
شغف بخجل:انا اسفه
مصطفى:متتاسفيش تانى انا اللي اسف انا ضغط عليكي فوق طاقتك وانا مش هسئلك تانى وانتي لما تحبي تقليلي انا هسمعك
شغف:بس انت مدايق مني وانا عاوزه اصالحك
قامت شغف وفضلت تقبله في جميع اجزاء وجهه وبعدها سندت جبينها علي جبينه
![](https://img.wattpad.com/cover/241346568-288-k844341.jpg)
أنت تقرأ
♥️حياه شغف♥️
De Todo"عاشت حياه مليئه بالمغامرات حتى اصابتها سهام القدر واخذ منها اعز ما تملك ولاكن بدون معرفه الحقيقه و يعوضها الزمن بشخص لا تتوقعه حتي في خيالها ولاكن ستضرب سهام القدر حياتها من جديد ولاكن هل ستستسلم مره اخري ام انها اصبح لديها القدره على مواجهه واقعها...