البارت:26

2.3K 38 4
                                    

روايه: حياه شغف
البارت:26
بقلم :يارا هشام

صحى مصطفى و لاول مره ميلقيش شغف ولا حتى شمس قام خد شور و صلى ونزل وجد صوت ضحك من تحت نزل بسرعه لقي شغف وشمس فى جوله ملاكمه وافتكر اخر مره شفها وضحك
وكان الكل متجمع ومبسوط و فضل مبسوط من صغيرته التى من اول ما دخلت حياته وهي جابت الفرحه للكل لاحظت شغف وجود مصطفى وضحكت وغمزتله وهي بتلعب وكانت شمس هتضربها بس فلتت

حازم:لا حلوه

مازن: مصحصح الولااا و الله

وخلصوا وكالعاده كسبت شغف ع شمس

شغف: ماخدتش بطوله الجمهوريه لله والوطن

شمس بضحك:لا بالكوسه والبتنجان

مازن:الله عليكى شبح

مصطفى بغيره :طيب انا موجود على فكره

مازن:اسفين يا ريس

7مصطفى بغيظ: طيب ايه في كليه وفي شركه و فى مبنى مخابرات ولا انتو اتعودتوا علي الاجازه هي يوم كفايه عليكوا كدا

شغف بحزن: ايه يا صاصا بنتسلي شويه

مصطفى:انتى خصوصا متتكلميش انا بيطلع عيني وانا بصحيكى ويوم ما بتصحى وحدك بتلعبى ملاكمه انتى وشمس

شمس بضحك:اخر مره شافنا فيها كانت هطيرلى عيني

شغف:اهااا اتفقوا عليا بقا طيب ماشى

مصطفى: انا قدر........

الداده: الفطار جاهز

مصطفى: طيب كويس يالااا بقا

وراحوا علي السفرا وبدا ياكلوا وفى وسط الاكل

وصال: طيب فكرتوا فى اللى قلت عليه ادينى اطمنت على مصطفى وانتو

حازم:ماما طلعينى من دماغك انا مليش فى الجو دا

وصال: حازم انا نفسي افرح بيكوا قبل ما اموت

حازم:بعد الشر عنك يا ست الكل بس انا لا شوفى مازن

في الوقت دا كان مازن مركز مع شمس اللى كانت بتاكل بطفوليه ومسمعش هو اتقال ايه

وصال:مازن انت سمعنى

مازن انتبه:نعم يا ماما كنتى بتقولي حاجه

انتبه لهم مصطفى وشغف اللى كانوا بيراقبوا تصرفاته وشغف بصت لمصطفى ومصطفى غمزلها

وصال: كنت بقول مش ناوى تفرحنى بيك

مازن:يا ماما هنرجع تانى للكلام دا

وصال بحده:لا بقا خلاص انا صبرى نفز معاكوا طيب هى كلمه وهقولها انتو قدامكوا يومين اللى مش هيرد عليا فى وحده اللى بيحبها هخترله مراته على مزاجى ومتفكروش علشان انا مرات عمكوا انى مش هعرف امشي كلمتي عليكوا او انتو مش بتعتبرونى امكوا وانت يا اياد أفندى من ضمنهم

♥️حياه شغف♥️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن