و عِندما تغِيب الأنوَار، و تغفل الأعيُن،
عِندما تسكُن الأنفاس و الخطوَات،
تنتعِش آلاف الحيوَات،
و كلّ ما كَان مِن يَد الإنسان، تنمُو له مجسّات العَقل
و فجأة رسُومات الحائط...تعُود للحيَاة!.
اعتراف اليوم الوهميّ من رسومات حائط، يارب يكون من بينهم رسمة فلكية.
أحكِموا الإغلَاق على سرادِيبِكم💓.
YOU ARE READING
سرَاديب
Non-Fictionالكثِير مِن السّراديب، و الاعترَافات الوهميّة مِن أطفال الحيَاة. - كشمعةٍ لا نار تُشعِلها - يُوري - الغِلاف مِن صُنع الغالية @_jonngirl_