أحاوِل أن أقُول أهلًا
فأنطق و تخرُج وداعًا،
أقول في رأسِي شكرًا
و أنطِق فتُصبح لا يهمّ.أقُول أنّي لا أعبؤ لأحَد،
و في داخِلي لا أعبؤ حقًّا،
ثمّ يقُول أحدهم كلِمة،
فأكتشِف كم لترًا مِن الدّمع لديّ.في ركنٍ ما داخِلي
أعرِف أنّي لستُ أنا أبدًا.
YOU ARE READING
سرَاديب
Non-Fictionالكثِير مِن السّراديب، و الاعترَافات الوهميّة مِن أطفال الحيَاة. - كشمعةٍ لا نار تُشعِلها - يُوري - الغِلاف مِن صُنع الغالية @_jonngirl_