....مساء الخير...
....نازك الحمراني...حبايب اتاخرت لان انه واهلي ملامسين من اخوي المصاب انه نحول والصخونه اذني كلش لاتنسونه من دعواتكم خاصه الاختي العليله حالتها صعبه والتمس دعائكم الاخوي المصاب ديربالكم من كورونا لاتتهاونون عنهااا الخاطر احبابكم.......المهيوب.....
لاااااايكيشان مااريد اضيف ولا اشرب چاي بس ردت اساعدچ تطلعین من القهر
-اي قهر وانه صر بعد سمچه وبیتي هذا هو الشط يعني أذا اطلع من البيت اموتن
تقبل اختك تموت-،الهل درجه كارهه بيت اهلچ ورایده بیته
-واكثررر يقاسم واكثرررررر بس ماکارهه بیت اهلی
-مشى خطوات من عدنه وصل الباب الحوش يريد يطلع من البيت فتح الباب
يريد يروح وانه وراه ولن يصير وجه بوجه وي خطاب؟؟وراهم اجى شيخ اداهرو باب بيتنه سديته الباب مالي خلكهم
بس خفت على قاسم من رازونة الباب اتناوع الهم تجادلو بنتر وعركه بحرگه،الی حسیت قاسم یرید یدخل البيتنه
فتحت الباب دخلته وبقى يجادل هو وشیخ علي
وانه منكبه بحزني،مو يمهم تعصب شيخ علي ودفع قاسم للحايط هدده
-أن دخلت بيت أخويه بعد احسب عداد عمرك خلص
رد قاسم عليه
-واختي اذا شتاقيت الها شلون اشوفها وهي حتى ماترضى تجي البيت اهلي
صحت بيهم
-كااااافي الخاطر الله ...
أثنينهم سكتو،الخاطري الى أن أخذ شيخ علي قاسم اخوي وطلعو من البيت
ركبو السياره وراحو سديت الباب القهر اول مره يصير مصايح وغلط باب بيتك
اخخخ يروحي يبو سجااااد
مااكدرن اوصف شكثر أحزنت چیف مو انت یمي
يل مكانك باقي ماتغير شكبره بگلبي
وعدتني ماتطيح دمعتي،ولا تفارگنيتالي هزني الموت الف هزه أثر فرگاك
يمرايتي چنت حییل اشوفن روحي بيك
ردلي حتى لو طيف أشبكنه واثر فرگاك أناغيه وشكيهمسحت دموعي رديت للعلويه كاعده بصاله تباع الصورة المهيوب على الحايط
رحت للثلاجه طلعت عصاررة الاعصاب أدهن رجلها جردتها ثوبها الاسود وبديت امسدلها بلعصارع
كملت غسلت ايدي نطيتها علاجها نصيت السبلت الها غطيتها بچرچفها ونامت
هييچ حیاتي انه والعلويه صارت تبچي الصخر،نخلصها بين البچي،وبين علاجها وعلاجي،
رغم احاول اسوي نفسي قويه واصبرها لان اشوف بيها ابو سجاد وحسها هيه من ريحته وعزيزه عنده
أنت تقرأ
المهيوب
Poetryالمــــہـــــيوب//قيل عنه اباه من النسل الصالح وقيل عنه انه ابن اكبر قبيله وقيل عنه انه عاشق يتحدى العاشقين..اما جده فله حكايه ثانيه روايته حقيقيه،واقعیه تزوج١٤أمرأه ذاع صيته بقصبات العماره تأخذنه الروايه نحو تقاليد الفصليه،الهبه الجبره،ونذريه،ليظهر...