المهيوب

بارت ست واربعون

..مساء المحبه...
...نازك الحمراني..اليوم من وكت لان البارحه متابعيني طلبو بارت ومجنت مجهزه شي..لذالك كتبت ونزلت من وكت لان مااكدر ارفض الكم طلب...

غرس بخلاص وِدنا الثُمر  مِنما
بعکــس زرع البگه مِنحرم مِنما
مــن ما سـاعه أصدلك أجن مِنما
أشــوفك نار أحــس تشتعل  بیــّه

يله تعالي لبسو حلقات....طلع جدامي ابو سجاد عبايته النازله باناقه على طول جسمة مثل عبائة روايات الفرسان...

يعبر النسوان بثقه وهن يباوعن عليه ودي افكس عيون چم ابنیه..مرکزه بیه

جه یطلع باب‌ الهول صارت جادمه غدير
ونواره گالن اله

-لااااا ووین وین وراکم الحلقات،والکيك
التفت بسرعه مبتسم ورد عليهن

جت رقيوة وتوحة،وامي باوسني كعدني على القنفه

وغدير ونواره سون مكان الابو سجاد هاي التخلي وراه مقعد،وهاي لترتب عباته
وهو يوزع أبتسامات بينه وبينهن

هوسات النسوان والضحك،والهلاهل
وهو عيونه أدور شي

كل ظني يباوع على البنات،لان هولنه ضيك موچبیر،

ثواني ورجع وجهه مستبشر ثاري أجت ام شيخ علي تمشي العلويه وهو يدور العلويه بين النسوان

من شافهن  كام الهن باس راس ام علي
وهي باست راسه

،ولزم العلويه منها باس راسها وايدها كعدها يمه من صفحتة اليمنى وهو  كعد بلوسط بيني وبينها

غدير بيدها علاكه تهوس بيها طلعت منها تلث علب  مقدفات من شكلهن مال ذهب

أول مرة طلعت علبه زغيره بيها حلقات  اخذ منهة الحلقة لبسني وعينة بعيني ومتبسم وجنة ممصدك

اما اني عيوني غوركت وجني بحلم  معقوله صرت اله
تالي أرجع أرتبك خوف مااريد أذكر شي

طلعت علبة چبیره،فتحتها غدير
طلعت،تخم، كلادة خناك،
وتراچي
،ومحبس..
مد ايده ابو سجاد للعلبة..

اخذ الكلادة،عدل كعدته بحيث صار مقابيلي لزك..

لبسني ألكلاده وانه منصيه وجهي انفاسه وعطرة بخشمي غمضت أعيوني،الى أن لبسني الكلادة فتحتها تبسم ولمعه بعيونة،...

همس "بلعافيه ياكل العافيه علييچ یلمالحة الكلاده مكانها الصح عليچ وبس

بدا یلبس تراچي ويتلمس شحمتني اذني بهداي يمسدهن حتى يدخل الترچي..كتله

-هاااا على كيف "خبره حقك انه الثالثه شلون صار عنده هين.. رد

-بدينة بلغيرة.

-لااااااا وشكووو أغااارر نساوينك،وحلالك

-زين ليش تحبين تشمرين حچي عليه
كالها ورجع رفع حاجبه يضحك،وجر معصم أيدي عصرها حيل اذاني شهكت،بقوه