:بتعملي ايه يا زفته سيبي الموبايل
:يا ماما بقرأ الرواية يا ماما
:قومي يا موكوسة يابت الموكوسة نفضى معايا خالتك و عيالها خلصوا الشقة و انتي لسة يا معفنة
:حاضر يا ماما قايمة قايمة
***********
طبعا ده اي حوار هيحصل لما انزل الفصل و انتو تقروه غير اني مسحولة من الصبح و الله و مكتبتش حرف واحد فالفصل فاسفة جدا مش هقدر انزل انهاردة بجد اسفة
***********
كل سنة و انتو طيبين يا احلى متابعين فالدنيا كلها
شكرا جدا لدعمكوا بجد و كومنتاتكوا اللي تفرح حرفيا بحس اني طايرة بجد
شكرا يا شهودة و زينب بجد على دعمكوا
شكر خاص جدا لماما لان اصلا من غيرها من غير أفكارها مكنش هيبقى في روايات Habeba Elsyd
انا ليس إلا صانعة مشاهد و منسقة افكار للرواية الفكرة فكرتها
اني انا اللي انشر فكرتها اني انا اللي اكتب فكرتها فبجد شكرا جدا يا احلى ام ربنا يديمك فحياتي و معايا و تدعميني ديما ghadabader
أنت تقرأ
الديچا
Lãng mạnشخصية تافهة بس مش كل الظاهر هو الباطن بتعشق التصوير انفلونسر فضولها سبب ان حياتها بقت مهددة و هو ظابط من اكفأ الظباط شديد جدا مبيحبش الدلع عنده ١+١=٢ مينفعش ٢.٥ هيبقى هو المكلف بحمايتها لازم يبقا زي ضلها طب هو هيستحمل تفاهتها هي هتستحمل تحكمه ده ال...