طرقت الباب بشقاوتها المعتادة و دخلت :السلام عليكم
خالد بنظرة يختصها وحدها بها :و عليكم الحب و علي قلوبنا الرحمة و بركات منه علي هذا الوجه الصبوح ثم السلام لكم ما بقيتم لنا
جلست يقين أمامه علي المكتب :ممكن تبطل تاخد قلبي
رفع خالد نقابها و دقات قلبه تتعالي كالعادة و كأنها أول مرة :اللهم لك صمت و بك آمنت و لمّا رأيت عيونها أفطرت ذهب عقلي و ابتل قلبي و ثبت رأيي عليها دائما و ابدا ان شاء الله
انهي كلماته الصادقة بقبله علي وجنتها و عناق قوي يرد له روحه الغائبة بغيابها عن عيناه و لو لدقائق ليس ساعات حتي
عودة حميدة الحمد لله
رواية السودا و الجزء التاني من كيان التوأمان رجعت تنزل
هتنزل ٣ ايام فالاسبوعخميس و حد و تلات
عايزة تفاعل نار بقا 😉❤️
دمتم في حفظ الله و رعايته
By
Habeba Elsayed
أنت تقرأ
الديچا
Romanceشخصية تافهة بس مش كل الظاهر هو الباطن بتعشق التصوير انفلونسر فضولها سبب ان حياتها بقت مهددة و هو ظابط من اكفأ الظباط شديد جدا مبيحبش الدلع عنده ١+١=٢ مينفعش ٢.٥ هيبقى هو المكلف بحمايتها لازم يبقا زي ضلها طب هو هيستحمل تفاهتها هي هتستحمل تحكمه ده ال...