:ديچا اتخطفت
:ديچا اتخطفت
Flash back
قبل اسبوع من الان :
عادت ديچا مع غيث من المطار و هي تبكي
غيث :كفاية عياط ممكن
ديچا بشهقة :حاضر
ساعدها غيث في النزول من السيارة
غيث :متعيطيش
ديچا :حاضر
ذهبت ديچا لغرفتها و نامت
استيقظت اليوم التالي على صوت هاتفها
ديچا بنوم :الو
ياسين :نمتي يا واطية قبل ما اوصل
ديچا :ياسو
ياسين :اه يا ستي ياسو اللي اول ما وصل كلمك اهو
ديچا :انت كويس
ياسين :و فل الفل كمان
ديچا :طب روح نام بقا
ياسين :قشطات لما افوق هكلمك عشان مش عارف اقول لديما ايه متلخبط
ديچا :تمام ابقى كلمني باي
ألقت ديچا الهاتف بجانبها على الفراش و وقفت متجهة لعمل روتينها اليومي لم تخرج ديچا هذا اليوم فكانت تشعر ببعض الحزن لعدم وجود ياسين معها
بعد يومان
نزلت ديچا ترتديديچا :صباح السكر يا حودة
محمد :صباح العسل يا قلب حودة
ديچا :لسة المشكلة متحلتش
محمد :لا بس قربت ان شاء الله
ديچا :ان شاء الله
محمد :تعالي افطري
ديچا :مع اني مش عايزة بس ماشي انت مروحتش الشركة ليه
محمد :هروح المصنع كمان شوية
ديچا :امممم
انتهت ديچا من تناول الطعام و
ديچا :انا خارجة ماشي
محمد :راحة فين
ديچا :هعمل شوبينج و خارجة مع مي
محمد :طب سلميلي عليها
ديچا و هي تقبله من وجنته :ماشي يا حب
خرجت ديچا من الفيلا وجدت غيث يحادث وائل في أمر يبدو مهم
ديچا :صباح الخير
غيث و وائل :صباح النور
ديچا :انا جاهزة
غيث؛ طب يالا
فتح لها غيث الباب و ساعدها لتركب
َ ركب بجانب السائق محمد الذي عاد للعمل منذ يومين
ديچا :صباح الخير يا عمو محمد
محمد :صباح النور
ديچا :سنية عاملة ايه
محمد :الحمد للله بتسلم عليكي
غيث :هتروحي فين
ديچا :مول.....
غيث :اطلع يا عم محمد
بدا محمد بتشغيل السيارة
َ ديچا فتحت الهاتف و بدأت تبحث عن شئ
ديچا :امممم الأحمر و لا الأبيض white or red اممممم هتحب اني هسأل ياسو طب فالdessert يبقى حلو ولا يجيلها مثلا تفتح البولة الكبيرة و تلاقيه جواه مش عارفة لما ياسو يصحى نحدد سوي
كان غيث يتابعها بحب من المؤكد انها تخطط لسعادة احد
وصلوا المول
ديچا :ثانية بس هكلم حد عشان مفيش signal جوا
غيث :اتفضلي
هاتف ديچا مي
مي :امممم
ديچا : لا بجد انتي لسة نايمة
مي :امممم
ديچا :انا هتوقع ايه منك يعني خلاص بقا يوم تاني انا هجيب اللي عايزاه و نخرج سوا يوم تاني
مي :امممممم
ديچا و هي تغلق :مفيش فايدة ابدا بجد يالا ندخل
أشار لها غيث ان تتقدمه
دخلت ديچا و اتجهت لقسم الماكولات و المعلبات و اخذت إحدى العربات و بدأت بوضع الكثير من الشيبسي و البيبسي و الاندومي و الشوكولاتة بمختلف انواعها جتي جاءت لركن العصائر و لكنها لم تستطع الوصول لما تريد بسبب قصرها فوقفت على مقدمة الاستاند و جلبت ما تريد
أنت تقرأ
الديچا
Romanceشخصية تافهة بس مش كل الظاهر هو الباطن بتعشق التصوير انفلونسر فضولها سبب ان حياتها بقت مهددة و هو ظابط من اكفأ الظباط شديد جدا مبيحبش الدلع عنده ١+١=٢ مينفعش ٢.٥ هيبقى هو المكلف بحمايتها لازم يبقا زي ضلها طب هو هيستحمل تفاهتها هي هتستحمل تحكمه ده ال...