كان وجه ديچا ملطخ بالايس كريم
ياسين :يالا يا ياسر سمع عمو
ديچا :يعني ايه يددددو يعني ايه يدو
(معرفتش اكمل كتابتها😂😂)
أغلق ياسين الكاميرا فكانوا يصوروا فيديو تيك توك
ياسين بملل :ديچا يا قلب اخوكي الايس كريم بتاكل بالبؤ مش بالمناخير او الدقن
ديچا و هي تمد شفتاها بتذمر :طب اعمل ايه يعني بقا اووف
ياسين و هو يخرج منديل و يمسح وجهها :متعمليش انا اسف يا ستي
ديچا :تيجي نعمل لو خيروك بقالي كتير مصورتش
ياسين :لا انتي بتبقى رخمة و الله.
ديچا ببراءة مصطنعة :ده الفانز اللي بيختاروهم مش انا لكن المرادي انا اللي عاملاهم
ياسين :مش مطمنلك
ديچا :بليز بليز بليز بليز بليز
ياسين :خلاص بقى ماشي ماشي
ديچا :حبيبي يا ياسو
بعد نصف ساعة وصلوا الي المنزل
ديچا بحماس :يالا بسرعة يالا
ياسين :اهو خلاص روحي جهزي الكاميرا و الحاجة
غيث باستفهام :ايه لو خيروك دي
ياسين :بتخيرني بين حاجتين صعبين و المفروض اختار بينهم تعالي اتفرج
غيث :جاي يا سيدي
بعد نصف ساعة نزلت ديچا ترتدي
ديچا و هي تضع الكاميرا و تضبط الاضائة :يالا
غيث :انتي هتصوري كدة
ديچا و هي تنظر لنفسها :ايوة ليه وحش
ياسين :حلو يا قلبي بس قصير
ديچا :لا حلو على فكرة مش قصير و بعدين ببقى قاعدة يعني مش بيبان القصير
ياسين :ديچا يالا غيري ده البسي حاجة غيره
ديچا :حاضر اووف اوف بقا
ياسين :يالا
صعدت ديچا بتزمر
ياسين :لم نفسك هاه انا قاعد لما تبقى فبيتك احكم عليها
غيث بنرفزة و غيرة :مش شايف يا عم لبسها
ياسين :و انا بوقفها عند حدها فتسكت بدل مازعلك
غيث :تمام تمام
نزلت ديچا ترتدي
أنت تقرأ
الديچا
Romansشخصية تافهة بس مش كل الظاهر هو الباطن بتعشق التصوير انفلونسر فضولها سبب ان حياتها بقت مهددة و هو ظابط من اكفأ الظباط شديد جدا مبيحبش الدلع عنده ١+١=٢ مينفعش ٢.٥ هيبقى هو المكلف بحمايتها لازم يبقا زي ضلها طب هو هيستحمل تفاهتها هي هتستحمل تحكمه ده ال...