الفصل الرابع عشر

4K 181 42
                                    

جلس ياسين بجانب ديچا
ياسين :و بعدين
ديچا :لأول مرة محسكش معايا على فكرة كل مرة تحترم رغبتي اشمعني المرة دي
ياسين :عشان لأول مرة احسك بتضيعي  حسيت ان المرادي كانت القشة اللي قطمت ضهرك مش هقدر اشوفك و انتي بتقعي ديجا انتي مش اختي انتي بنتي نفس السن بس برضه انتي بنوتي الصغيرة ينفع اسيبك تقعي كل مرة بسكت لكن المرادي مينفعش مش عايزة د/طه براحتك تعالي نروح لأي دكتور تاني من قبل ماتقولي حبيبتي انتي مش مجنونة بس مبتقدريش توري مشاعرك لحد و ده مش وحش بس الشئ ان زاد عن حده انقلب ضده و ده اللي بيحصل معاكي هو مجرد  شخص هيساعدك انك تحلى المشكلة
نظرت له ذيچا  بتفكير
ياسين بتوجس :ها
ديچا : متقولش لبابا
ياسين :حاضر
ديچا :و متقولش لحد
ياسين :عنيا
ديچا : يعني ده الصح
ياسين : عمري خذلتك
حركت ديجا براسها بلا
ياسين :ها يا قلبي
ديچا :ماشي بس لو مرتحتش مش هنفتح الموضوع ده تاني
ياسين :اوعدك
ديچا :ربنا يخليك ليا يا احلى ياسو فالدنيا
أخذها ياسين بين احضانه : و يديمك فحضن اخوكي يا قلب ياسو
ديچا :بس بشرط
ياسين : اللهم طولك يا روح
ديچا :بعد فرح دودو الأول و هتيجي معايا نعمل شوبينج و اجيب الهدية
ياسين :قومي أبت من جمبي
ديچا :يا حيوان
ياسين :يا ايه
ديچا :يا اخويا يا حبيبي يا قلبي
ياسين :لا يا عثل اللي قبلها
نظرت له ديچا باعين كالجرو
ياسين :مش هتاثر
حملها ياسين و قذفها في الماء
ديچا :برضه هتيجي
ياسين :اخلصي هو انا ورايا غيرك
كان غيث يتابعه بابتسامة نظر له ياسين و بادله بابتسامة
ياسين :اجهز عشان هنخرج
غيث :تمام
صعد كلا من ياسين و ديجا ليبدلوا ملابسهم
بعد عشر دقائق نزل ياسين يرتدي

جلس ياسين بجانب ديچاياسين :و بعدينديچا :لأول مرة محسكش معايا على فكرة كل مرة تحترم رغبتي اشمعني المرة ديياسين :عشان لأول مرة احسك بتضيعي  حسيت ان المرادي كانت القشة اللي قطمت ضهرك مش هقدر اشوفك و انتي بتقعي ديجا انتي مش اختي انتي بنتي نفس السن بس ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

جلس ياسين على كرسي بجانب غيث في الحديقة :يا مسهل ادينا مستنيين قهوة يا دادة زينب
زينب :حاضر يابني
جلس ياسين بانتظار مضحك
بعد نصف ساعة
ياسين :يارب هقتلها و ربنا خلصي يا قدري
نظر له غيث و هو يكتم ضحكاته
ياسين :شاي يا دادة زينب
بعد ساعة
ياسين بشر : اممممم انا غلطان و ربنا انا غلطان انا طالعلك يا بلوة حياتي و هجيبك من قفاكي
كاد ان يصعد ياسين و لكن رأي ديجا تهبط
ياسين :ما لسة بدري يا ديچا هانم
ديچا :انا مباخدش وقت على فكرة 
ياسين:على يدي
كانوا يتشاكسون و لم ينتبهوا لذلك الذي وقف يتاملها بحب و اشتياق لبسمتها فكانت ترتدي

الديچا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن