Welcome in part twenty two ! Enjoy💟.
___________________فِي صباحُ يومٌ جَديد ابتدائهُ تايهيونغ وجونغكُوك بالقُرب من بَعضهم وإنتِهى بهُم الآمَر ذاهِبين إلى الجَامعة بمزاجٌ جَيّد ، الآن يقفُ تايهيونغ بـ جَانب جيمين يُمسك بكتبه بينمَا يتبادلان الآحادِيث سوياً ومن ضِمن آحادِيثهم كان قد ذُكر جونغكوك.
" إلى الآن لا أُصدق بـ أنكَ أصَبحتُ تنجَذب إلى جونغكُوك "
والحديثُ هُنا كانَ يخصُ تايهيونغ الذِي كان قد أعترفَ إلى جيمين عن شعُوره ناحِية جونغكُوك وما أستنجَهُ جيمين هُنا أنَ تايهيونغ مُنجذباً إلى جونغكُوك.
" لا أعَلم إن كانَ حقاً إنجذاباً ولكِن مَشاعري معهُ تجَعلني خاضعٌ مُصدقاً لِما تُملِيه عَلي من أمُور "
كانَ قد تحدّث تايهيونغ يُعبر عن ما يَشعره بالقُرب من الآخر الذِي كانَ قد أتَى وفُور مُلاحَظته كانَ قد أنهَى الحدِيث.
" هَل هوَ حاضرٌ اليَوم ؟ "
سألَ تايهيونغ مُنقصداً لوكَاس هوَ يرغبُ برؤيَته و يُنفذ ما رغبَ مِن جونغكوك فِعله ، وهوَ إعتِرافهم بـ زواجَهم حتى لا يَقترب لوكَاس مُجدداً من جونغكوك كمَا أرادَ تايهيونغ.
" نعَم ، هوَ يجلسُ مع رفِاقه تُريد الذهَاب معي ؟ "
جونغكُوك بَغى قدُوم تايهيونغ مَعه والآخر كان قد إبتسمَ و إستقامَ ذاهبٌ مَعه ، هوَ يُريد رُؤية رَدة فعل لوكاس بالآمَر.
هوَ حقيرٌ بعض الشِيء وإبتسامَته التي إرتسَمت على شِفتيه فورَ رؤية لُوكاس بَرهّن حقارتِه.
" لُوكَاس هل من الممُكن أن تّمنح كِلانا بعضٌ مِن الوقت "
تحدثَ جونغكوك إلى لُوكاس الذِي كان ينظرُ إلِيه منذُ إن لمحَ هيئتهُ القادِمة مع أبنُ عَمه تايهيونغ عَلى حسّب مَعرفته.
" أهلاً بِك جونغكوك "
رحبَ لوكاس فورَ وصُوله بـ جونغكوك وعيناهُ كانت تقع عَليه فقط وهذا كان قد جعلَ تايهيونغ يبتسم بسُخرية و يُقلب عَيناه بـ حِقد.
أنت تقرأ
جَنتي | TaeKook
Romanceإثِنان لا يَطِيقان بعضَهما ، يعِيشان تحت سِقف واحد منذُ الطفولة تحت آمرٌاً مِن ' العائِلة ' ماذا سيحصُل لو قررَت عائلتهُم مصيرٌ يُغير مَسير علاقتهم و حياتِهم للآبد ، هَل سيُوافقان أم سينتِهي الآمرُ بإجبارُ الطرَفين؟. • مُكتمَلة. • الثُنائي ؛ تايكُوك...