Part Sixteen

37.1K 1.9K 1K
                                    

Welcome in part sixteen , Enjoy💟

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

Welcome in part sixteen , Enjoy💟.
___________________

في صباحٌ جَديد أشرَقت به الشمس مُجدداً ، فِي ريّف إحدَى مُدن كورَيا كانَ يتُواجدَ الزوجِين في حَديقة الريّف مع عائلتِهم يفطرَان ويتبادلا الآحادِيث فيما بينِهم.

جونغكُوك كانَ فقط يُتابع أحادِيث تايهيونغ مع جيمِين وفِي كُل مَرة يُقاطع كِلامه حتى تستطِيع عِيناه التنعّم بمَلامح خليلهُ الغاضِبة.

و ماقاطِع نظراتهُ ناحَية تايهيونغ هوَ نِداء والدتهُ لإسِمه وذِكر مَن يشغل بالِه تايهيونغ.

" جونغكُوك لِما لا تذهَب بـ زوجُك إلِى البُحيرة المُفضَلة له ؟ "

فورَ قولها كانت قد جَدبث إنتباه البُندقي كذالِك ، من الواضح إنه لا يرغب بالذهابُ إلِيها مع جونغكُوك.

" إنه مَكانهُ المُفضل هُنا أُمي لا بُد أنه يَرغب بزيارته وَحده "

هَذا ماقالهُ فورَ إن لاحظَ نظرات الرَفض عِلى عينان الآخر و لِكن والدِة تايهيونغ لا يَظنها مُوافقه على ذالك بَعد قولها.

" ومَاذا بشأن هذا ؟ أنتَ زوجَهُ و مِن الطبيعي أن تتشاركَ الآمَاكن المُفضلة لكُم لِذا لا بأس يُمكنكم الذهابَ للإنفراد لبَعض اللحظات كـ زوجيّن صحيحٌ أمُي ؟ "

ماقالتهُ سوويُون ونِدائها إلى كَبيرةُ العائِلة كان قد جذبَ إنتباه الكُل وهذا ما احرجَ تايهيونغ وجونغكوك الذي يُودان لو تبتِلعهم الآرضُ الآن.

" نعَم هُم يستطِيعان ذالِك ، إستمتعَان بوقتِكما صِغاري "

حديثُها و خِتامها بنظراتها إلى تايهيونغ و جونغكوك كانَ قد جعلَ من الغُرابي يبتسِم لها بإمِتنان مُجاملاً إياها فقَط و البُندقي كانَ قد لاحظَ ذالك وماجعلَ من ملامِحه تكفهرُ غضباً هيَ كلمات جونغكوك.

" شُكراً لِك جدتي ممُتناً لكِ حقاً "

• • •

جَنتي | TaeKookحيث تعيش القصص. اكتشف الآن