Welcome in part eighteenth! , Enjoy💟.
___________________بَعد ليلةٌ قَضاها تايهيونغ و جونغكُوك نائِمين بإحَضان بعضهم ، كان لا بُد لهم مِن الأسِتيقاظ و إبتِداء يُومهم.
وأولُ مَن فعل بينهُم كان تايهيونغ ، الذِي كانَ منذُ الصّباح خارج المَنزل جالسٌ فِي أرجَاء مكانهُ المُفضل.
يُراقِب الطبَيعة هُناك و يَروي الآزهَار بمِياه الآنهَار قليلاً ، يُحاول إبَعاد فكره عن جونغكوك و قُبلتهم المُتتالِية التِي قد حَصلت في ذاتُ اليَوم.
المَرة الآوَلى كان مُجبراً على فِعلها أم الثانِية ؟ هوَ لا يعلم لِما بادرَ بها و لِما جلسَ على جونغكوك ، أهَل حقاً كان هدفهُ العَبث مع جونغكُوك حتى يَنهي تمثيلهُ بإدعَاء النُوم ؟ أم فعلها مُتقصداً حتى يَعود مُقبلاً جونغكوك كما فعَلها سابقاً.
العَديد من التسَاؤلات صَدرت من عقل تايهيونغ المُتناقِض بإجابَاتهِ هُنا ، وقررَ التنازلُ عَن التفكير ولكن سَرحانهُ يَجعله يعيدُ القُبلة أمامِه وجسدهُ بـ لا إرادةٌ مِنه يَرتعش آثر خِياله بـ لمَسات جونغكوك له.
هوَ في حالةٌ تجعلهُ يَتساءل بما الذِي يَمرُ به.
• • •
فِي المَنزل حيثُ يَجلس جونغكوك في الحَديقه ، يَفطران و يَتبادلان الآحادِيث ماعدَا جونغكوك المُتوتر والسَعيد في ذاتُ الحِين.
المُوتر له هوَ ذهاب تايهيونغ و عَدم رؤيتِه منذُ إن أستيقط ، هو خائفٌ بـ عَدم إرتياح تايهيونغ بجانِبه و لكن الذي يُنقش السَعادة عليه و يَجعل منه مُناقضاً لنفسه كُونه كانَ قد اخيراً ارتَوى و استَلذ بـ مَذاق شِفتين خَليلُ فُؤادِه.
الذِي قد تَمنى و حَلّم و خِيّل بتقبِيله و جميع ما فعلهُ قَد حصل ببَساطة.
والآن هوَ يرغبُ برؤيَة تايهيونغ حَتى يرى ردة فعِله عندما يَراه ، هل سيغضب أم يَتضايق ؟ سيُسِعد أم سَيخجل ؟ لا يَعلم أياً من الآحدَاث التالية سَتحدُث.
أنت تقرأ
جَنتي | TaeKook
Romansaإثِنان لا يَطِيقان بعضَهما ، يعِيشان تحت سِقف واحد منذُ الطفولة تحت آمرٌاً مِن ' العائِلة ' ماذا سيحصُل لو قررَت عائلتهُم مصيرٌ يُغير مَسير علاقتهم و حياتِهم للآبد ، هَل سيُوافقان أم سينتِهي الآمرُ بإجبارُ الطرَفين؟. • مُكتمَلة. • الثُنائي ؛ تايكُوك...