Welcome to the first part , Enjoy💟.
____________________
فِي ذالك القصّر الذي يَملؤه العَديد من الأشخَاص ، التي إعدادهُم كانَت بَالغة و لكن لسِعة القصّر كانَ لا يشعرّان بضِيقة المكان ابداً البَهجة هيا ما تُملئ هَذا القصّر الذي يَجمُع عائِلة آل جيُون.
كانَ أغلبُ الفتيات يتحدَثان سُوياً و الزُوجيّن يتعامَلان بطريقة الأحبَاء بينهم و الأطفال يترأسِان أرضيةُ القَصر مع الألعاب التي تُبهجهم.
و بذالِك المكان كانت تترأس تِلك المرأة التي نالَ العجز من جسّدها و الشِيب من شَعرها الناعِم وترتسِم إبتسامة بسيطة على شِفتيها لتبَرز نجُوم تجاعِيد الكُبر على ملامِحها بسبب سعادَتها من عائِلتها المُبتهجَه امامها.
و لِكن ماجعلَ تِلك الإبتسامة تُمحى هوَ صُوت بابّ القصر الذي صَفع بقوة بفِعل البُندقي الذي بدأ بالركِض ناحَية جدته حتى يحتمَي بها من إبن عَمه الضّخم الذي يركض خَلفه.
" أيُها اللعِين هَل كان عِليك فعلُ ذالِك بسيارتِي المُفضلة ! "
صُراخ الغُرابي صَدى في زُوايا القصِر ، و نالَ حصُول إنتباه الجالِسين في هذا القصِر.
" ما الذِي يحصلُ هُنا ؟ "
التساؤل كانَ قد سيطرَ على نبرّة والدُ جونغكوك ناحِية إبنُه المُغتَاض.
" إستفسِر مِن إبنُ إخِيك "
إجَابة إبنِه لَم ترضيّ سؤال والدِه ابدًا ، و كبيرةُ القصر قررَت التدخُل أخيراً لترى أمرُ إحفادِها.
" تايهيونغ ، مَاذا فعلت ؟ "
" أنا لَم أفعل شيءٌ صَدقيني "
أجابَ البُندِقي كما رغبّت و لكن ليَست الإجابّة المتُوقعة ، كانَ يعبسُ بشِفتيه يُحاول أن يُبرئ ذاتِه و لكن أفعالهُ أصبَحت لا تنطِلي على الجّميع.
أنت تقرأ
جَنتي | TaeKook
Roman d'amourإثِنان لا يَطِيقان بعضَهما ، يعِيشان تحت سِقف واحد منذُ الطفولة تحت آمرٌاً مِن ' العائِلة ' ماذا سيحصُل لو قررَت عائلتهُم مصيرٌ يُغير مَسير علاقتهم و حياتِهم للآبد ، هَل سيُوافقان أم سينتِهي الآمرُ بإجبارُ الطرَفين؟. • مُكتمَلة. • الثُنائي ؛ تايكُوك...