ويلعب القدر لعبه اخرى لتبتعد الخلود عن رضوانها.. وتبدأ معاناه باسم عذاب الزين .. وتبدا قصه اخرى بعنوان حياه النهى .. وتنقطع أوصال علاقه لتبدأ علاقه جديده من عدم يشكل القدر البدايات منها .. ومن جه أخرى لعبه المجهول التى تابى أن ينكشف عن شخصيته .. واخ...
أنهت خبيره التجميل عملها ... وجلست مريم أمام المراءه تنظر الى نفسها بإعجاب كبير ... فهيا كانت تبدو راءعه للغايه .. حيث أن الخبيره وضعت لها مكياج مناسب لكونها العروس ... وكان بسيط جدا لان مريم ملامحها جميله وبشرتها صافيه جدا مثل الاطفال ...
وارتدت الفستان الذي قام مراد بشراءه بنفسه لحبيبته وعلى ذوقه الخاص... كان بسيط جدا بفتحه صدر صغيره وضيق من على الخصر وينزل باتساع كبيرا جدا جدا مع بعض النقوش البيضاء الموجوده عليه ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
انتظرت خلود وقت ليس بقصير وثوانى ودلفت خلود وهيا تتألق بفستانها الاحمر المغرى... لتنظر الى مريم بفرحه كبيره فأخيرا وجدت صديقتها واختها عروس أمام عيناها ....
خلود بفرحه : طالعه زى القمر ي حبيبتى ... اما مريم فقد نظرت إلى خلود والفستان التى ترتديه وسرعان ما صرخت بأعلى صوت ....
مريم : احيييييه اه الى انتى لابساه ده ... خلود : هيكون اى فستان ... مريم : فستان اى وهباب اى انتى نسيتى أن رضوان جاى ولا اى .. خلود بعدم خوف: لا منستش وانا عارفه انا بعمل اى كويس اوى ..
مريم : خلود ونببببى لا فرحى هيبوظ .... خلود بغرور : متقلقيش انا هسيطر على الموقف ...ومن ثم تكمل بمرح .. دا رضوان يعنى عادى دا انتى بتخافى منه انا لا يمكن اخاف منه اصلا .. . مريم وهيا تلوى فمها : لا ما انا عارفه انتى هتقوليلى ....
خلود : صاحبتك ي بنتى مسيطره ... مريم : اوى المهم شوفيلى مراد فين هوا لسه مجاش ولا اى ... خلود : نور قالتلى من شويه أنه وصل تحت بيخلص كل التشطيبات وهيطلع ياخدك وتغورو فى داهيه ... قصدى تنزلو تحت ...
