أنا معجبة بك... هاه.... هل أنت سعيد؟ لا انا اكرهك في الحقيقه...
...
لم يحتمل جنكوك البقاء ساكنا وهي تبكي أمامه، جسده تحرك وحده ليمسك بها و يجذها نحوه و يطبق علي شفتيها إنه جائع لي حبها إشتاق لها تلك المتمرده تلك المتنمره فتاته خوخه إنه يريدها، لا تزال ثائره و غاضبه أبعدته عنه بقوه ( لن أبتعد) ليجذبها مجددا يقبلها أبعدته مجددا
هانا : لا.. ابتع..
لم تكمل جملتها ليتمسك بها و يقبلها بقوه و شغف إستسلمت له في النهايه و طاوعة قلبها، لم يبعد شفتيه من فوقها أغلقت عينيها و رفعت ذراعيها حول رقبته تجذبه نحوها لينحني أكثر، كانت قبله نهمه إنها قبلته الثالثه معها أبتعد عنها بهدوء ليلتقط أنفاسهجنكوك : لا تكرهيني... انا أريدك...
تنفست بعمق قبل أن تسأل
هانا : و لكنك قلت...ضغط علي يدها ليسكتها
جنكوك : يبدو أنه يجب أن تعرفي...رفعت عينيها نحو عينيه بعلامات إستفهاميه...
جنكوك : تعالي...جذبها من يدها نحو شاطئ ليجلسها علي صحره ملساء صغيره و يستقر بجوارها..
هانا : ماذا الأن؟نظر نحو شاطئ قبل أن يتحدث
جنكوك : سأخبرك بشئ و لكن لا تقاطعيني
هانا : حسنا...
جنكوك : بداءت القصه في نفس المكان الذي تجلسين عليه.... إلتقيت فتاة كانت تبكي هنا و لكنني لم أرى وجهها حينها فكرت ان اواسيها بكلمات مشجعه و ذالك حفر شئ في قلبها، كانت تحتاج احد مثلي في حياتها و لكنني لم أكن أعلم شئ حينها.....صمت يتذكر الماضي الذي كان أليم عليها قبل أن يكون مؤلم له، لم يرغب أن يتكلم عن جزئها المتنمر لقد حاولت قتل نفسها من فوق التله عندما بدأت أعراض المرض تعود لها و الفضل يعود له....
جنكوك : لا أنكر لم تكن لدي ذكرى جميله معها
هانا : عن من تتكلم؟
جنكوك : عن هانا....تكورة قبضة يدها لتغمض عينيها بقوه و تقف
هانا : فهمت... فقط لنعد...أمسك قبضت يدها
جنكوك : هل يمكنك سماعي للنهايه؟نظرت نحوه بتردد قبل أن تعود مكانها و وجهت عينيها نحو البحر عوضا عن وجهه...
جنكوك : علي اي حال كانت القصه قبل عشر سنوات و لكن إلتقينا مجددا، و وقعت بحبها تدريجيا لم أعترف بحبي لها إلا بعد أن فقدتها...
نظرت هانا نحوه مصدومه
هانا : ماذا تعني؟ هل ماتت؟
جنكوك : ظننت ذالك في البدايه الجميع قال إنها ميته رغم أنني مزلت اتمسك بضوء امل صغير، و فجاءه تحول ذالك الضوء الصغير إلي نور ضخم سطع فوق رأسى، عندما وجدتها أخيرا...
هانا : هل عادت لك؟
جنكوك : أجل...شعرت أن صخره صلبه سقطت علي رأسها، ترغب بالبكاء و لكن ليس أمامه تماسكت ليرذف...
جنكوك : و لكنني وجدتها بإسم إيما...
أنت تقرأ
اهلا بك في جحيمي ││welcome To My Hell
Приключенияساقتل الشيطان الذي يختبئ خلفك ساقتل من يريد ايذائك ساجعل دمه يلطخ يدي اكرة رؤيت الشر فوقك،رغبتي في اقتلاع أعين الشيطان خلفك تجعلني سعيد وهذه حقيقة مخيفه ما تريه ليس حقيقياً تنبيه * الرواية يوجد بها كلام جارح لا يليق بمن هم تحت سن الثلاثة عشر ...