Chapter 20

124 10 0
                                    

   (1630 احـببتـهـا بِـمقـدار كُـرهـي لـهـا)

P 20

" أجـل إنهـا للأطفـال بالأخـص " أجبـت أنـا لكـن لا يـوجـد أحـد أ إنقـرضـت الأطفـال فـي كـوريـا ؟! .

_ تنهـد هـو بعـدم تصـديـق و رُبمـا إستهـزاء أيضـاً ينظُـر مِـن حـولـه بعـدمـا دس كِلتـا يـداه داخـل جيـوب بنطـالـه .

" جيـد ، ستصعـديـن بمُفـردك " أنبـث هـو و أخـرج هـاتفـه مِـن جيبـه الـذي أصـدر صـوت رنيـن .

' مـاذا ؟! '

' الآن! '

' حسنـاً سـأتـي '

' لا لـن أتـأخـر '

_ أنـا أنظُـر لـه و هـو يتحـدث الـى الهـاتـف كـان يتحـدث بلُغتـه الأم لـذا لـم أفقـه شيئـاً ممـا قـال .

_ أغلـق الخـط ثُـم رفـع نظـره نحـوي .  " سنـذهـب الآن"

_ أنبـث و هـو يمشـي و أنـا أتبعـه هـو لا يـأخـذ رأيي هـو يـأمـرنـي .

" الـى أيـن سنـذهـب" أنبثـت أنـا بعـدمـا أمسكـت بيـده لأنـه يفـوقنـي سـرعـه لـذا سيضطـر الـى سحبـي معـه .

" سـأرجعـك الـى المنـزل مِـن ثُـم سـأذهـب الـى الشـرِكـه " أنبـث هـو يُخـرج مفـاتيـح السيـاره مِـن جيبـه .

" أ يـوجـد خطـبٌ مـا ؟ " سـألـت أنـا بعـدمـا وقفنـا بجـوار السيـاره لنصعـد بـداخلهـا .

" لا فقـط جيـون يُـريـدنـي هُنـاك " أجـاب هـو بينمـا يقـوم  بتشغيـل المُحـرك و ينظُـر خلفـه لأنـهُ يـرجـع الـى الخلـف .

" أ هـذا والـدك ؟! " سـألـت أنـا أعلـم أننـي لـن أتخلـص مِـن عـادتـي تلـك و هـي أسـألتـي الكثيـره .

_ قـام بتحـريـك رأسـه دلالـةً علـى الإجـابـه بنعـم بعـدمـا نظـر الـى الأمـام ليبـدأ بـالقيـاده .

" إذاً لمـا لا تقـول أبـي ؟ " تعلمـون تبـاً لـي .

_ نظـر لـي و أنـا ظللـت أرمـش كثيـراً أرجـع نظـره الـى الطـريـق ليُجيـب بـ : " رُبمـا لأننـي لسـت إبنـاً بـالنسبـه لـه "

_ أنـا لا أفهـم شـئ مِـن الأفضـل أن أصمُـت .

♡︎•♡︎•♡︎•♡︎•♡︎

_ هـا أنـا أتحـدث مُنـذ سـاعـه فـي الهـاتـف بعـدمـا أوصلنـي جـونغكـوك الـى المنـزل تحـدثـت مـع الجميـع .

_ أخبـرتنـي يـورا أنهـا تشعُـر بـإختنـاق و أخبـرتنـي أنهـا تُـريـد قتـل سـوجـون و لـم تُخبـرنـي السـبب .

_ تشـاجرت أنـا و ليـن لأنهـا أخبـرتنـي أن فيلكـس حظـرهـا مـره أخـرى مِـن هيـونجيـن و هـي تشـاجرت مـع فيلكـس مِـن أجـل هيـونجيـن لكننـا لـم نتشـاجـر أنـا و هـي لـوقـت طـويـل .

١٦٣٠ احببتـهـا بمقـدار كُـرهـي لـهـا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن