Chapter 25

86 7 1
                                    

  |١٦٣٠ | احـببتـهـا بِـمقـدار كُـرهـي لـهـا |

PT 25

_ أخبـرت تـايهيـونـغ أن يـوصلنـي الـى أوهـارا أخبـرتـه إنهـا صـديقـه مـا .

_ كُنـت أتمنـى أن ينتهـي الـوقـت سـريعـاً فـي منـزل عـائلـة كيـم لـم أتحمـل رؤيـه السيـده سـويـون تُعـامـل تـايهيـونـغ بتلـك الطـريقـه و تُعطيـه كُـل هـذا الحُـب بينمـا جـونغكـوك محـروم منـه مُنـذ صغـره .

_ كـم أردت مـواجهتهـا و الصـراخ فـي وجههـا و أخبـرهـا أن هُنـاك طفـل أخـر يحتـاجهـا رُبمـا سـأواجهُهـا يـومـاً مـا قـريبـاً و سـأطلـب منهـا الإعتـذار مِـن جـونغكـوك لكـن أ سيُسـامحهـا؟ .

" لقـد وصلنـا"

_ قـال تـايهيـونـغ مُقـاطعـاً شـرودي و تفكيـري المُفـرط نظـرت لـه و إبتسمـت .

" سـأنتهـي ثُـم سـأذهـب مـع بعـض الـرفـاق للتنـزه"

_ قـولـت أزيـف إبتسـامتـي  ، يـا الاهـي لمـا انـا أبتسـم بـالأصـل .

" حسنـاً إذا إحتـاجتـي أي شـئ إتصلـي بـي "

_ قـال يمسـك يـدي رُبمـا هـو إكتسـب الحنـان مِـن سـويـون  ، إذاً كـان مِـن المُمكـن أن يكـون جـونغكـوك مكـانـه و مثلـه .

" سـأفعـل "

_ قـولـت ليقتـرب و يلثـم شفـاهـي قُبلـه سطحيـه لا أستطيـع ردعـه فـأنـا أحبـه يـا الاهـي مـا هـذا ؟ .

_ تـرجلـت مِـن السيـاره يـوجـد سيـارة هُنـا تُشبـه خـاصتـه لايـزل تـايهيـونـغ يقـف ينتظـر دخـولـي .

_ إقتـربـت مِـن بـاب المنـزل لأطـرق علـى البـاب لحظـه البـاب مفتـوح يـا الاهـي مـن يتـرك البـاب مفتـوح ؟.

_ فتحـت البـاب لأدخـل رأسـي نظـرت حـولـي لـم أجـد أحـد فقـط يـوجـد قميـص علـى الأريكـه أ هـو لهـا ؟ .

_ دخلـت الـى الـداخـل و اغلقـت البـاب مِـن خلفـي و أخـذت أمشـي بخطـوات حـذره لا أعلـم لمـا أشعـر أن شـئ مـا سيحـدث .

" أوهـارا"

" أوهـارا أيـن أنـتِ ؟"

_ قـولـت أنـادي أسمهـا لكـن لا أحـد يُجيـب رُبمـا هـي فـي الأعلـى و لا تسمعنـي .

_ أخـذت أصعـد الـى الأعلـى سـأدخـل أول غُـرفـه تُقـابلهـا عينـي .

_ إقتـربـت مِـن الغُـرفـه المنشـوده يُمكننـي سمـاع صـوت همسـات مِـن الـداخـل لشخصيـن .

_ بـاب الغُـرفـه مفتـوح قليـلاً إقتـربـت فقـط أنظُـر مِـن الفُتحـه قليـلاً .

_ إكتسبـت خـذوذي حمـرة الغضـب و إمتلئـت مقلتـاي بـالـدمـوع .

١٦٣٠ احببتـهـا بمقـدار كُـرهـي لـهـا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن