Chapter 23

135 9 24
                                    

|١٦٣٠ | احـببتـهـا بِـمقـدار كُـرهـي لـهـا |

PT 23

_ إقتـرب مِـن أذنهـا ليُهمـس بـ : " تـوقفـي عـن إثـارتـي و إغـرائـي رؤيتـك فقـط تجعلنـي مُنتشـي بـالكـامـل "

" لا أستطيـع ردع نفسـي تجـاهـك انـت وسيـم و مثيـر" أنبثـت هـي تتلمـس عضـلات صـدره نـزولاً لعضـلاتـه السُـداسيـه لتتلمـس رجـولتـه المستقيمـه مِـن فـوق بنطـالـه الأسـود .

_ أمسـك هـو بيـدهـا ليـرفعهـا فـوق رأسهـا و قـرب وجهـه مِـن وجههـا ليُهمـس مُسببـاً إحتكـاك شفـاهـه بخـاصتهـا .

" سـأتغـاضى عـن مـدحـك لـي لكـن حـركـاتـك تلـك تجعـل رغبتـي الجـامحـه بـكِ و بجسـدك أكثـر جمـوحـاً مِـن ذي قبـل" 

_ قبـل شفـاههـا بنعـومـه و إنتشـاء بعـد إنتهـائـه مِـن جُملتـه لتفصـل هـي تلـك القُبلـه لتُنبـث بـ :

" أنـت فـي كـامـل إنتشـائـك إذاً و تُـريـد الوصـول لـذروتـك الجنسيـه معـي أنـا ؟ "

_ ظـل يُنـاظـرهـا بهـدوء و هـي تُنـاظـره بمكـرٍ لتكسـر هـي الصمـت بـ :

" حسنـاً لتصـل لـذروتـك معـي بطـريقـه شـاهـدتهـا فـي فيلـمٍ مـا"

" أتُخبـريننـي أنـكِ شـاهـدتـي فيلـم إبـاحـي إذاً؟ " أنبـث رافعـاً حـاجبـه الأيسـر .

" أجـل فعلـت هيـا إنهـض مِـن فـوقـي" أنبثـت هيـا لتـدفعـه بعيـداً عنهـا ليتسطـح بجـانبهـا متكـأ بظهـره علـى عـارضـة السـريـر  جلسـت فـوق فخـذيـه تحـاصـرهمـا بخـاصتيهـا .

_ نـزعـت قميصهـا لتُلقـي بهـا بعيـداً لتقتـرب منـه أكثـر .

_ إقتـرابهـا منـه جعلهـا تجلـس فـوق رجـولتـه المستقيمـه مُسبقـاً.

_ حـاوطـت رقبتـه بـذراعيهـا لتُمـرر لسـانهـا علـى شفتيهـا لتنبـث بـ :

" أنـا سيئـه فـي ذلـك لـذا سـاعـدنـي لنستمتـع" أنبثـت تبتسـم ليبتسـم هـو الاخـر علـى كـلامهـا .

_ وضـع ذراعيـه خلـف ظهـرهـا مُعـانقـاً إيـاهـا يُقـربهـا نـاحيتـه أكثـر ليلثـم شفـاههـا بقُبلـه هـادئـه و هـي بـالطبـع تجـاوبـت معـه .

_ تحـركـت ذهـابـاً و إيـابـاً فـوق رجـولتـه ليفصـل القُبلـه و يـرجـع رأسـه للخلـف مُتمتمـاً بـ : " أنـتِ لا تُسـاعـديـن البتـه"

_ حشـرت وجههـا فـي جـوف رقبتـه تلـذعـه بقُبـلاتهـا بينمـا هـو فقـط يعتصـر مـؤخـرتهـا بكفـوف يـديـه .

_ وضعـت يـدهـا علـى ربـاط بنطـالـه المنـزلـي لتقـم بفكـه بعـدمـا أصبحـت راضيـه علـى العـلامـات التـي خلفتهـا قُبـلاتهـا .

١٦٣٠ احببتـهـا بمقـدار كُـرهـي لـهـا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن