( تعال بكل جروحك... بكل أمراة أحببتها... وكل كذبة كذبتها..
بكل ما يقلقك ليلا... بكل فم لكمته... وكل دم تذوقته...
وكل عدو صنعته... بكل من دفنتهم من عائلتك.. بكل فعل قذر ارتكبته
بكل صباح استيقظت فيه وحيداً بلا هداف...تعال بخسارتك
وندمك وخطاياك وذكرياتك وأسررك. تعال بعارك كله...
تعال بقلبك المثقل... فانا لم ار أبداً من هو أجمل منك)في قصر المحمدي في تلك الحديقة الرئع التي تمتلئ بي انواع الزهور والاشجار الرئع تمتلئ بي تلك الطولة التي يغطيه غطيء ابيض الون وتلك الباقات من ورود الياسمين الابيض مثل ما تحب رنيم فا أدهم قد عرف كل شيء علي رنيم اصغر الاشياء واكبره تمتلئ الحديقة بي جميعا المدعون وعلي تلك الطولة التي يجلس عليها يوسف وادهم و الهام ولدة أدهم ولكن ذلك الوسيم لم يكن منتبها لم يتحدثون فيه بلا كان ينظر الي البوبة ينتظر ظهور عائلة خالد الجليل او دعونا نقول ينتظر رنيم وها هي يدخل خالد وبرفقتها زوجتها رشا ينظر لهم أدهم وهو يرهم وحدهم ولا وجود لي رنيم معهم يغضب أدهم ولكن تحكم في غضبها وهو يتقدم لهم لكي يرحب بهم في قصرها (ادهم: اهلاً سيد خالد تشرفت بحضوركم في قصري) يبتسم له خالد وهو يعرفه علي زوجتها (خالد: شكراً لك بني هذه زوجتي رشا) يمد أدهم يدها لي سيدة رشا وهو ينظر له فهي حقا تشبها ابنتها كثيرا او بلاصح رنيم من تشبها( أدهم: اهلا سيدة رشا تشرفت بي معرفتك.) تريد عليها رشا فهي حقا اعجبها يبدو رجال رئع وجدي ونجح في عمله مثل ما قال عليها زوجها خالد وهي تعرفه منذ ان كان طفل لكن عندما سافر لم تعد تره فهو أبن صدقتها الوحيده..( رشا: اهلا بك بني كيف حالك) يهمهم له أدهم وهو يقودهم الي طولة امه وصديقه يوسف وهو يخفي ضيقه من عدم حضور رنيم لا دعي لكي يعرفهم علي ولدة فهم حقا فأمه وسيدة رشا صديقات منذ زوج أبيه بأمه
يندمجنا السيدة رشا وسيدة إلهام في الحديث وايضا يوسف وسيد خالد اما أدهم فهو لا يفكر سوي في رنيم وفجأة يرى؟
♡♡♡♡♡♡♡
امام بوابة القصر المحمدي قبل ان تدخل رنيم ترى صديقته شهد تترجل من سيارتها فتطلب من ابيها ان يدخلنا وهي سوف تدخل مع صديقتها شهد تذهب رنيم بتجاها شهد وهي تقول له( شهد ماذا تفعلين هنا هل تعرفين صحاب الحفل) تريد عليها شهد وهي تقول (اجل رنيم أدهم المحمدي صديق يوسف ابن عمي سالم.) تهمهم له شهد فهي تعرف بأن شهد تحب بلا تعشيق يوسف ابن عمها جدا(.رنيم: حسنا فهمت ولكن كيف حضرتي هل دعكي أدهم المحمدي كما تقولين).تتنهد شهد وهي تريد عليها(.لأ بل يوسف هو من دعني لكي ارفيقه للحفلة ولكن أوصاه السيد أدهم علي تنظيم الحفل وطلب مني ان احضر وحدي فهو لا يستطيع ان ياتي لكي يصطحبني).ابتسمت رنيم له وهي تقول (حسنا دعينا ندخل لكي لا نتأخر هيا) تهمهم له شهد وهي تذهب برفقته يدخلنا رنيم وشهد الي الحفل ينظر لهما كل من في الحفل فهنا حقا فتنة من الجمال تنكز رنيم شهد في ضراعيها وهي تقول (شهد ما بهم لماذا ينظرون لن هكذا ها) تهمم له شهد وهي تقول (لا اعرف حقا ربما لأن اتينا متاخرت ها) تهمم له رنيم وهي تبحث عن عائلتها.
بينما في الجهة الاخر عند أدهم ولذي راها وهي تدخل وهي بتلك الجمال والرقة وهو يتفحصها بعنيها يلتهم تفاصيلها التي تاسريك له وتلك الشفها التي وضعت عليها ذلك الون الاحمر العينة والذي يدوعك لكي تقبلة وحكي يا امراءة هل تردين موتي اما ماذا ولكن توقف عن تفحصه وهو يرى كل من في الحفل ينظر له تبا ما بهم ينظر الي ما هو ملك اصبح أدهم يستشط غضب وغيرة وهو يرها هكذا يريد ان يذهب له وإن يخبئها علي الناس اجمعين فهو من فقط له الحق لكي ينظر له تنفيس وهو يراها تتقدم في اتجهم وهي تببتسم لهم ولكن اختفت ابتسمتها رنيم وهي تتجها الي عايلتها ولكن اختفت ابتسمتها وهي ترى ذلك المغرور كما اسمتها يقف معهم ويحك كيف يعرف ابي هذا الوقح حقا حقير!! خالد وهو يحضن ابنتها ويعرفها علي الموجدين معهم (خالد: هذه ابنتي رنيم تدرس في السنة الثالثة في ادارة الاعمال سوف تكون صحابة الشركة في المستقبل أدهم بني...رنيم هذه أدهم المحمدي صحاب شركة المحمدي الأزياءوالموضة وشركي في الصفقة موسم هذا السنة).تهمهم له رنيم وهي تبتسم غصب ولكن أدهم كان له رئي اخر فهو مد له يده وهو يقول( تشرفت بي معرفتك انسة رنيم) تمد رنيم يدها وهي تقول (شكرا لك سيد أدهم وانا ايضاً تشرفت بمعرفتك). وعند شهد التي توجهة بتجاة ذلك العاشق وهي تقول (كيف حالك يوسف) ولكن ذلك العاشق لم يعجبها هذا بلا جذبها من يدها وهو يحتضنها ويلف يدها علي خصرها بكل تملك هو يقول (بخير صغيرتي كيف حالك انتي) ولكن شهد لقد انصدمت وتورد خديها من الخجل وهي تريد عليها بخفوت بسيط ولكن ذلك العاشق قد سمعه (ب.بخير يوسف).يتنهد يوسف وهو يسمع اسمه من تلك الشفاه التي تفقدها صوابها
ويستمر الحفل هكذا خالد يتحدث مع أدهم الذي عيونها مع رنيم والهام ورشا يتحدث معا ويوسف يلف يده علي خصر شهد والتي بدورها سوف تذوب من الخجل ورنيم التي غادرة بتجاه المسبح بعيداً عن الضج فهي تكرها الصوت العالي!! رنيم وهي تجلس علي المقعد الذي بجنب المسبح
(يألهي سوف انفجر ما هذا الصدع اوف!! اريد ان اغادر ولكن ليس معي سيارتي!! ماذا افعل الآن اذا انتظرت ابي سوف اموت اوف).بينما رنيم هكذا تفكر مع نفسه اذا بشخص يتحدث الية (مرحبا يا جميلة) تلتفت رنيم وهي تنظر له يبدو عليها الخبيث تجوال بنظر حولها ولكن لا ترى احد تبا لك رنيم ماذا سوف تفعلين كيف تأتين الي هنا وتبتعد عن مكان الحفل (ماذا تريد يا هذا اذهب من هنا افضل لك) تحتدث رنيم وهي تحاول ان تكون شجاعة حتي لا يتمد معها ولكن ذلك الحقير لم يتوقف او يذهب بلا تقدم من رنيم وهو يقول (مابك يا فتنة دعينا نستمتع معا) ويحاول لمس يده ولكن فجأة.
عند أدهم في الحفل كان ينظر في كل اتجاه لكي يرئ رنيم ولكن ليس له وجود هل تكون غادرة يذهب أدهم الي الحارس الذين علي البوابة التي علي القصر ويسأل عن رنيم ويعرف ان لم يغادر احد يعود أدهم الي الدخل ولكن توقف عندما رئ احد عند المسبح يذهب بتجاه المسبح ولكن يتوقف وهو ينظر الي ذلك الحقير وهو يحدث رنيم ولكن انتفض غضب وهو يرها يريد ان يلمس يدها ولكن أدهم قبض علي يدها وهو يزمجر عليها غضب (كيف تتجراء وتحاول ان تلمس يدها ايها الحقير!!) ويضربها لكمة قوية بي يدها لم يتوقف أدهم علي ضربها الي ان صرخت رنيم (ارجوك دعها سوف يموت ارجوك سيد أدهم دعها!!) يتنهد أدهم وهو يراها تنظر له بعيونها التي ياسرها الخوف ينفض أدهم يدها ويتجاه بتجها رنيم وبدون مقدمة يلف يدها علي خصرها ويجذبها له ويدفن وجها البكي في صدره العريض رنيم تفجاة بهذا الذي فعلها ولكن شعرت بدفء لم تشعر به من قبل بدون شعور قبضت بيديها الصغيره علي قميصة وهي تتشبت به تفجأ أدهم ولكن زاد من احتضنها وهو يقول دخل عقله(انتي ملكي من يفكر في انظر لك امحيها صغيرتي!!!!)
♡♡♡♡♡♡♡♡
الي القاء في البارت القادم. احبكم.❤ فضيلة اسماعيل❤
أنت تقرأ
رنيم قلبي "
Romance(اقتباس)... يصل أدهم الي المكتب الأمن يطرق الباب ثم يدخل يري رنيم وهي جلسه على المقعد تلتقي عيونهم يرى أدهم تورم عيون رنيم من البكاء.. يكور يده في غضب تستقيم رنيم في غضب وهي تقول( انت ماذا تفعل هنا.... هل أنت من طلب منهم منعي من السفر)... يتقدم منها...