البارت 22

185 5 0
                                    

(مُتمرٍدِه أنآ .... وَلْآ أتخـلـٍﮯ عٍن طٍبَآعٍي آلشَرٍقيـٍة نعٍم أمتلِڪَ قَلبَ وَحٍوُآس خَمسة لكٍن ذَآت أحٍآسيِسْ إستثنآئيـٍة ترٍوُقنيٍ آلُشَخصيَآت آلُغآمضَة وَ أعٍشَقٌ ڪَثيرٍآ آلصوُرٍ آلرٍمآدِية)

♡♡♡♡♡♡♡♡♡

تستيقظ رنيم على رنين هاتفه تحمله وهي تريد علي المتصل والذي لم يكن غير صدقتها شهد...(.ماذا هناك شهد...هل شاهدتني في احلامك...حتي تتصل في هذه الوقت البكر...همهم.)..تريد على شهد وهي تقول (هل انتي مجنونه....لقد اتفقنا أن نذهب اليوم الي السوق...وأنتي لاتزلين نأم...هيا رنيم بربك سوف نتأخر...انا قدم اليكي...نصف ساعه واصل استعدي..).تغلق شهد الهاتف في وجه رنيم تنظر رنيم الي الهاتف وهي تقول في غيظ من صدقتها المجنونه.(.تقفلين الهاتف...في وجهي...حسنا سوف نرى)...تستقيم رنيم من السرير وهي تتجاه الي الحمام تغتسيل وتبادل ملابسها وتنزل الي الأسفل تجد أبيها وامها تلقي عليهم تحية الصباح وتخرج....

.
.
.
.
.
.
في الجهة الاخرة عند شهد نجدها تتحدث  مع يوسف وهي تقول في بعض القلق من ردة فعل رنيم علي جعل أدهم ان يراها
(يوسف أنا قلقه...رنيم سوف تقتليني...لم يكن علي مساعدتكم...اوف ماذا افعل الآن)...ينظر لها يوسف وهو يقول في هدوء..(لا تقلقي حبيبتي...كل شيء سوف يكون على ما يرام...فقط اهدئي)...تنظر لها شهد وهي تقول في توتر..(.حسنا اخبر أدهم...أنني سوف اذهب الآن الي رنيم...وسوف احضرها الي المكان المطلوب...اتمنا أن يمر هذا اليوم بخير.)..
يوميء لها يوسف وهو يحمل هاتف ويطلب رقم أدهم ويخبره بي قالتها شهد يغادر يوسف ويترك شهد...تخرج شهد من منزل عائلتها وهي تتجاه الي فيلاة خالد الجليل...تصل شهد وتتصل علي رنيم حتي تخرج...
بعد مدة تخرج رنيم وهي تتقدم من سيارة شهد تصعد رنيم الي السيارة وهي تلقي التحية علي شهد...تقود شهد السيارة...بعد مدة تنظر رنيم الي الطريق وهي تقول(..شهد الي أين تقودين...هذا ليس طريق الذي يؤدي الي السوق)...تنظر لها شهد وهي تقول في بعض التوتر وهي تقول...(لدي مشور صغير...ثم نتجاه الي السوق)...تهمهم لها رنيم في عدم معرفه وهي تنظر الي الطريق...بعد مدة تقف شهد السيارة وهي تنظر الي رنيم...تنظر لها رنيم في استغرب...لماذا احضرتها شهد الي البحر...تنظر رنيم الي المكان...ترى سياره تقف قريبه منهن...مهلا هذه سيارة أدهم أنا اعرفه جيداً
تنظر رنيم الي شهد وهي تقول.(.ماذا يحدث شهد...لماذا احضرتني الي هنا)
تنظررنيم الي المكان الذي تنظر اليها شهد...فتنصدم وهي ترى أدهم ينزل من تلك السيارة وهو يتقدم منهن...تنظر رنيم الي شهد وهي تقول في غيظ من صدقتها التي اتضح...الي ماذا ترمي...سوف اقتلك شهد فقط اصبري...تنظر لها شهد وهي تقول في توتر.(رنيم آسفة..أرجوكي لا تغضبي مني...يجب أن تتحدثين مع أدهم لا يمكنك انا تهربي...من الموجة الي الأبد)
تنظر لها رنيم وهي تريد الرد عليها ولكن..أدهم نفض صبره وهو يفتح باب السيارة وهو يسحبها من ذراعها....وهو ينظر الي شهد ويقول.(..شكرا لكي
شهد...يمكنك الذهب الآن.)..تنظر لها شهد وهي تقول( حسنا...اركي لاحقاً رنيم..). تغادر شهد...ينظر أدهم الي رنيم وهي تحاول ان تتجنب النظر الي عينيه...يقترب منها وهو يلف يده على خصرها وهو يقربها منه...تتوتر رنيم من هذا القرب...وهي تقول في توتر وخجل.(.أدهم ماذا تفعل....دعني رجاءً)
ينظر لها أدهم في استمتع بي توتره وهو يقول.(..انظري لي.)..تنفي رنيم في ألمّ فهي الي الآن لا تستطيع مسمحت نفسيها.. يقول لها أدهم في حده وبعض الغضب..(.قلت انظري لي رنيم.)..تنظر لها رنيم في ألمّ وقهر وهي تقول في خفوات وحزن يفيض من عينيها( أدهم ارجوك دعني...أنا لا أستحق حبك...ارجوك دعني.)..ينظر لها أدهم وهو يمسح دمعه وقعت من عينيها ونزلت علي وجنتيها...( لا تجبريني علي عقابك الآن...أنتي لا ذنب لك أي شخص مكانك كان فكر مثلك...لا أريدك أن تلومي نفسيك...هذا يقتلني أنتي
صغيرتي....لا استطيع العيش بدونك...انا اعشقك...هل تفهمين)..
تنظر لها رنيم وهي تقول في قلق ي(عني لن تتركني...هل حقاً تحبني ولن تتركني)....ينظر لها أدهم وهو يبتسم علي صغيرته وهو يقبل جبهتها (أجل..ولكن بشرط او دعيه يكون طلب...او نقول أمنيتي ولن يستطيع احد تحقيقه غيرك.)..تنظر لها رنيم وهي تقول في فرح وعفويه..(.أي شيء فقط أخبرني)...ينظر لها أدهم وهو يجلس علي امامه ويخرج من جيب سترته علبه سوداء ويفتحه وهو...ينظر الي رنيم في عشق وصل حد الثماله...وهو يفتح العلبه والتي تحتوى علي ختام خطوبه جميل جداً من الالماس...فيه بعض الجوهر الخضراء من الزمرد...أدهم وهو يقول (هل تقبلين أن تكوني زوجتي و حبيبتي وام اطفالي...وملكة قلبي الي الأبد...وملكي أنا وحدي.)..
تنظر لها رنيم وهي تتررق عيونها من الدموع الفرحه وهي تقول..).أجل أدهم...موافقة)....ينظر لها ادهم وهو يستقيم ويلبسه الخاتم وهو يقبل يدها وجبتها وهو يقول في عشق تام.(أعشقك صغيرتي....غداً سوف إتي لكي اخطبك من عائلتك)...
توميء له رنيم في سعادة وراحة وهي لا تصدق أن حب طفولتها سوف يصبح زوجها...يذهب كل من أدهم ورنيم يصل أدهم رنيم الي فيلاة عائلتها وغادر...وهو يفكر بقي القليل وتصبح رنيم زوجته وملكه...
♡♡♡♡♡♡♡♡♡
الي القاء في البارت القادم.احبكم ❤ فضيلة اسماعيل ❤

رنيم قلبي "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن