رنيم قلبي "

البارت 16

(آحًبًکْ آکْثًر مًنِ آلَحًبً حًبًآ... وٌآعٌشُقُکْ آکْثًر مًنِ آلَعٌشُقُ عٌشُقُآ
لَتٌصّبًحً بًآلَنِسِبًةّ لَيَ آکْثًر مًنِ آلَآدٍمًآنِ آدٍمًآنِ... بًدٍوٌنِکْ آنِآ لَسِتٌ آنِآ
وٌبًفُرآقُکْ لَآ أعٌرفُ مًنِ آنِآ 😔.)

♡♡♡♡♡♡♡♡

عند أدهم  وهو  يقود سيارته  في إتجاه المطار يرين هاتفه يتناوله أدهم وهو يري رقم غير مسجل ينتصل عليه يفتح أدهم  الاتصل وهو يقول (نعم من معي.).. يأتيه صوت يعرفه جيداً وهو صوت الشخص الذي كان في يوم صديق له ولم يكن غير... مراد السيد.. يريد عليه مراد وهو يقول( او صديقي العزيز أدهم.. هل تركتك حبيبتك الجميلة رنيم... هاهاها هاهاها.. لا اصدق حقاً... إني استطيعت أن افرقكم... هل تريد معرفت لما حبيبتك تريد السفر... حسنا سوف اوفر عليك علامات الاستفهام واخبارك او دعني أرسل لك ما جعل حبيبتك تذهب وهي تكرهك... اتمنا أن يعجبك ما ترها.).
يغلق أدهم الهاتف وهو في قمة غضبه ماذا يقصد ذلك الحقير عن ماذا يتحدث ولماذا رنيم ستكرهني ماذا فعل له اقسم إني سوف اقتلها ان حصل لها شيء بعد دقائق يصل الي أدهم مقطع فيديو يفتحه وهو يرى نفسه في ذلك الفندق وتنام جيداء في حضنه ينصدم أدهم مما يره هل رنيم شاهدة هذا لذلك هي تريد السفر هل حقاً صدقت إني خنتها وكيف لا تصدق وذلك الوغد بعث لها هذا المقطع تبا سوف يجعلهم يرون الجحيم..يحمل أدهم هاتفه وهو يتصل علي صديقه حسان ويطلب منه ان يمنع رنيم من السافر حتي يصل الي المطار... الا رنيم هي خط احمر لدي... يصل أدهم الي المطار يتصل أدهم علي صديقه حسان يخبره حسان ان رنيم لديهم في المكتب ويطلب منه ان يأتي الي المكتب الأمن المطار يتنهد أدهم في قلق وضح وهو يذهب في إتجاه المكتب يصل أدهم الي المكتب الأمن يطرق الباب ثم يدخل يري رنيم وهي جلسه على المقعد تلتقي عيونهم يرى أدهم تورم عيون رنيم من البكاء.. يكور يده في غضب تستقيم رنيم في غضب وهي تقول( انت ماذا تفعل هنا.... هل أنت من طلب منهم منعي من السفر)... يتقدم منها أدهم وهو يقول( يجب أن نتحدث رنيم)... تنتفض رنيم وهي تصرخ في وجه وهي تقول( ابتعد عني لا تلمسني... لا رايد أن أتحدث معك.. دعني أسفر.. اذهب لا يمكنك منعي افهمت.).. يغادر حسان المكتب ويتركهم وحدهم يتقدم منها أدهم وهو يلف يده على خصرها وهو يقول( بلا ستسمعينني... لا أسمح أن تذهبي وأنتي تظنين إني خأن هل فهمتي رنيم)... تنتفض رنيم وهي تحاول ان تفك يديه التي تلتف حوله خصرها في احكام يحتضنها أدهم اكثير وهو يقول (سوف تأتي معي... لن اسمح لكي أن تذهبي قبل ان تعرفي الحقيقة هل فهمتييييي).. .. يقوله أدهم في صرخ تشهق رنيم في بكاء يقطع نيط القلب وهي تدفن وجها في صدر أدهم يسحبها أدهم من يدها وهو يخرج خرج المطار يتصل أدهم علي صديقه يوسف فلقد طلب أدهم من يوسف عندما شاهدة الفيديو ان يذهب الي الفندق ويحضر له التسجيلات الكاميرات جميعها يوم الذي نام فيه في الفندق بعد مدها يصل أدهم الي البحر يصف سيارته وينظر الي رنيم التي تنظر في الفضاء شردها ودموعها لا تتوقف بعد مدها يصل يوسف ينزل أدهم من السيارة وهو يتقدم من يوسف يستلم منها التسجيل الكاميرة التي توجد في جناحه الذي كان بها يذهب يوسف ويعود أدهم الي السيارة يسحب أدهم جهاز الابتوب ويفتح ويضع فيها القرص التسجيل تنظر له رنيم في غضب يفتح أدهم المقطع وهو يريها لي رنيم تشاهد رنيم تلك المرأة وهي تدخل برفقة أدهم ولكن لم يكن وحدهم بل معها رجل يساعده علي حمل أدهم ولماذا أدهم يبدو انهو غير وعي تشاهد رنيم تلك المرأة ورجل يخلع ملابسه أدهم جكيت أدهم وقميصه لي يضل عري الصدر ووضعوه في السرير وتخلع تلك المرأة ملابسه الفوقي وتدخل مع أدهم في السرير وهي تنام علي صدره وذلك الرجل يقوم بتصويرهم وينتهي المقطع تنظر رنيم الي أدهم في صدمه وهي تبكي في انهيار غير مصدق أنها قد ظلمت حبيبها أدهم يحتضنها أدهم وهو يحول ان يهدئها ولكن رنيم ضلت تصرخ وهي تبكي يحتضنها أدهم اكثر وهو يقول (سوف اجعلهم يدفعون ثمن... دموعك غاليا.. اهدئي صغيرتي..). تنظر له رنيم وهي تشهق في بكاء يقطع نيط القلب وهي تدفن وجها في صدره وهي تقول( اإن.. أنا لا اصدق حقاً.. أدهم لماذا فعلو ذلك)... يقول لها أدهم وهو يلف يده على خصرها واحتضنها اليه أكثر (اهدئي صغيرتي).. بعد مدها تهداء رنيم يمسح أدهم دموعها ويقود في أتجاه ڤلاة خالد الجليل تترجل رنيم من السيارة يسحب أدهم يدها وهو يقبل جبتها وهو يقول (تصبحي على خير.. صغيرتي غداً اراكي.). تنظر له رنيم وهي تؤمي له تدخل رنيم الي ڤلاة ويذهب أدهم الي القصر وهو يخطط ماذا سوف يفعل في أولئك الحقراء الذين جعلو صغيرته تنهار و تبكي...
♡♡♡♡♡♡♡♡
الي القاء في البارت القادم.. احبكم. ❤فضيلة اسماعيل ❤