سيف بقلق: طب هطول ولا هى فترة صغيرة
الدكتور: للأسف مش عارفي....
إيمى مسكت الدكتور من هدومه
وقالت: متقوليش مش عارفييين وانتو دكاترة ازااى يعنى
وراحت ضربته
يوسف مسك إيمى من ضهرها وبعد إيمى عن الدكتور
وطه مسك الدكتور وبعده
يوسف بزعيق: إيييمى اهدىىىى
إيمى بزعيق: هتفووق إمتاااا مناااا لاااازم أفهمممم
يابن ميتيننن الكلاااب
يعنى إيه مش عارفيين
يوسف كتم بقها وفضل مثبت جسمها ومثبتها ادامه
جنى: اهدى يا بنتى هوا مش ذنبه
ان شاء الله هتقوم بالسلامة
إيمى يوسف لسة شايلها ومثبتها ب إيد
والإيد التانية كاتمة بقها
يوسف فجأة لقاا ماية على بتنزل على إيده
وكانت دموع إيمى
يوسف سابها
ولفها ليه ومسك وشها بين إيديه
يوسف: خلاص متعيطيش اهدى هتبقى كويسة
وهتقوم بالسلامة
إيمى سندت راسها على صدره وفضلت تعيط
شوية ودخلوا ليها كلهم
وقعدوا جمبها
لميس عيطت وسيف حضنها وحاول يهديها
وإيمى دموعها لسة نازلة
إيمى خرجت برة الأوضة وقعدت فى الطرقة
وخبت وشها ما بين إيدها وعيطت أكتر
وخرج وراها أدهم
قعد جمبها
أدهم: إيمى خلاص اهدى ارضي بقضاء ربنا
وبدل ما تعيطى ادعى انها تقوم بالسلامة
إيمى بعياط: انا والله راضية بقضاءه بس حكاية ان انا
شايفاها محاطة بكوم الأجهزة دى وهى بالشكل ده
شكلها وهى كدة وجعنى أوى عشان كدة مقدرتش
أقعد أكتر فى الأوضة وأشوفها بالشكل ده
إيمى قامت فجاة وكملت بزعيق وعياط
والمشكلة انها زعلاانة على ميين
اللى أصلا مش مهتمم بيهااا
ومش فارق معاه أمه
حتى ابنهه مش فارق معاه
اوووف بقاا انا متعصبة منه
وزعلانة عليها
وزعلانة على
على نفسه
مش مهتم يا أدهم
مش مهتم خااص
سواء ب أمه او إبنه
أنت تقرأ
لا أصدق أننى عشقت ملكة المافيا
Teen Fiction- ماذا تعرف عني أيها الصغير؟ - أنا فى الخامسة والثلاثون من عمري وأنتِ فى العشرون من عمرك وتقولين لي صغير! - هي ليست من عادتي لكني سأكرر السؤال مرة أخرى ماذا تعرف عني أيها الصغير؟ - لا أعرف شيء. - تأتي وتهددني بعائلتي وأنت لا تعرف عني شيء تمزح صح؟ ...
