كيف السبيلُ إليكِ ..
وبيني وبينكِ التقاليد والوطنكيف السبيلُ إليكِ ..
و حالت بيننا القبيلة !كيف أخبرهم ..
أنّ العادات الراسخة لا تجعل
منا أوفياء بل نسخة حديثة
من أولئك الذين فارقوا الحياة !أن نساء العشيرة لا يصلحن للحب
وأن حبيبتي ليست من دمي ولحمي
بل من قلبي !كيف أخبرهم ..
أنّ ما يجمعني معكِ
شجرة الحب والقلب !كيف أخبرهم ..
أن الحياة دبت بنا حين التقينا
وحين بلغت قلوبنا مرحلة الحبكيف أخبرهم ..
أنكِ حين تبتسمين ينبتُ
في صدري بستان !
وحين تبكين أبكي معكِ
بكل ما أوتيت من دمع !كيف أخبرهم ..
أنَ قلبي باسمِ قلب ما
وأننا لا نريد شيئاً سوانا !كيف أخبرهم ..
ألا يربطونا بقلوبٍ لا نرغبها
ولا يكتبون تعاستنا بأيديهم !أحبكِ ..
وحال بيننا الوطنأحبكِ ..
وحالت بيننا التقاليدأحبكِ. ..
ومن ((حزن)) الحظ
حالت بيننا القبيلة !
أنت تقرأ
مدينة لا تنام
Romanceهُم لا يأتون حتى ولو سمعوا بكاء الحروف و ارتعاش الورق هُم لو كانوا يُريدون البقاء لمْ يرحلُو منذُ البداية موتُ أبي فاجعةٌ لم تغيّر من ملامحي لكنها زادت ذكرياتي ذكريات ووحدتي أكثر : كنتَ أكثرَ من أنْ أكتبكَ في كتابٍ يا أبي رحمكَ الله .. نحنُ ا...