شرفي عندك

البارت السادس والثلاثين

البارت السادس والثلاثين
سأنجح لآن هناك عيون
اريد أن اكسرها
ورؤس أريد ان أرفعها

بقلم الكاتبة الزهيريه الزهيريه

رواد / اكو نسوان والله نظلم إبليس اذا نشبهن بي خطيه نظلم أبليس يمهن يعني شگد يبلغ حب الأنسان لشريك حياته لكن يوصل بي المواصيل آنه يأذي شريكه بالحياة يعني اني سامع بحب بجنون الا مثل حب نيفين ما شايف

والله وگفت گدامها عاجز يعني تريدني أخسر نفسي كرجل لكون احبها هذا حتى طلبها ما معقول يعني إذا أحب لازم اثبت حبي انه افقد رجولتي لا وألف لا لو مو احبها لو روحي بيها ما انفذ طلبها

وهي بالبدايه لكون تريدني انفذ طلبها چنت بوجهه كله عشق وهيام بس لكون دفعت ايدها
وگتلها / هاي بحلامچ نيفين اني ما أسوي آلي تريدي شنو اذا احبچ لازم أصير مره يله ترضين لا حبيبتي شوفي غير شي وإني أسوي

شو هاي گبل فزت وجه العشق والهيام راح وظلت صيح عليه على اي حتى شوكت ما يريد حتى يزوج ونيفين هنا تموت بقهرها والله استاذ رواد يجيب ولي العهد

بصراحه هاي آول مره اكره نيڤين ما اعرف أكره تصرفاتها بس حسيت بيها تريد تستعبدني وضربتها على حلگها وهاي هم أول مره أضربها لان چانت عندي مساوية لروحي وضربتها مو كأنه دى أضربها لا كأنه دى اضرب نفسي ولان صدمتي وخيبتي بيها چبيره وخصوصًا الدگ الي صار على باب غرفتنه لان هي صوتها عالي ومن ضربتها تهسترت على تضربني حتى تهججني وتزوج

وأبويه يدگ بالباب على الرغم ما الباب مفتوح بس ما يدخل لان هي ويايه بالغرفه وطلعت والمصيبه تحب گدامهم ذب الصوچ بيه و
تگلهم/والله ما سويتله شي أجى ضربني بدون سبب

هنا امي كارثة من كوارث الطبيعة صارت عليه
على ما تخاف الله بيها باچر عگبه الله يحاسبك عليها وكافي غضب الله عليها أنوب انت
وطبعًا لا تنسى نصيبك من الدنيا لازم ابويه هم يدخل لان هم اله نصيب بس كلمن يغني على ليلاه ليش لان أبويه غايته آنه أترك أزوج على نيفين
ويگلي/ ابني لا تظلم بنت الناس انت هم عندك أخت طلگها ولا تظلمها وروح أزوج كله ولا ظلم

صدگ هنا يخبلون الواحد يعني من اطلگها مو دى اظلمها وكلها تلوم لو هو حچي لسان واصلًا منو يهيچ نيفين عليه غير أبويه واني من حبي الها ما انطي بيها ابد لإن اگول ما أريد افضحها گدام اهلي لهذا أتحمل انه الصوچ ينذب بيه ولا بيها وهي على كلام أبويه تخبلت انوب ظلت تلاسن أبويه گدامي وآني أصيح يمعوده سكتي

وهي تلاسن ابويه وتگله/ رجلك بباب گبرك وتحرض زوجي عليه عساها بحظك وبختك
وظليت حاير ويامن احچي لأن الطرفين ما راح يرضون عليه وربي يشهد يوميه من هذا المنوال الا ما كرهوني بحياتي من وراهم گمت أفضل أكثر الأحيان لازم الباب او أطلع أفتر بالليل وحتى من أرجع أظل بالباب گاعد بالسياره وأسمع أغاني يعني ما أدخل للبيت الا ما أتأكد كلهم ناموا يله بس نيفين لا تبقى گاعده آلا أدخل يله تبدي الاسطوانة المشخوطه مالتها مال ابوك گال وابوك حچى بحيث مللتني بحياتي والله صرت اكره البيت والگاعدين بي