توليب : مؤيد ماتعمل كدا تاني عليك الله .. انت لي ما بتنتبه على نفسك .
مؤيد : كلو قضاء وقدر بعدين احنا مش اتفقنا انو تاني تكوني قوية وماتبكي ؟.
توليب :قوية في اي شي الا فيك🖤.
مؤيد ابتسم برضا وهو بمرر يدو على شعرها وبمسح دموعها .
باسل : قرب منو وهو مدخل يدينو في جيوبو .. وصل عندو ختا يدو في يد مؤيد وقال : حمدالله على سلامتك ماتشوف شر المهم انك هسي بخير
مؤيد بصوت هامس : الله يسلمك .. الحمدالله🖤.
توليب مسحت دموعها وقامت عشان تتصل على حسام تكلمو .
طلعت اتصلت على حسام وكلمتهم وباسل ومؤيد كانو قاعدين مع بعض باسل براقب في صديق طفولتو وهو محاط بالأجهزة ،، منظر ما حينساهو طول عمرو بقا يدعي لمؤيد في سرو .
# تسارع في الاحداث :
* بعد مرور اسبوع :
الليلة الجمعة مؤيد طلع من المستشفى وبقا كويس نوعاً ما بس فضل الجروح السطحية وحيرجع ينزل جامعة من يوم الاحد .
توليب امها ماجات تاني نهائياً ،، صحبات توليب ومؤيد جايين اليلة كلهم يشوفومؤيد ويتطمنو عليهو ومنها يعملو قعدة زابطة كانو مجهزين كل شي بحتاجو ليهو .
4:00 مساءً :
كلهم كان جو وقاعدين في سطوح بيتهم عندهم قعدة ظريفة كدا كانو قاعدين كالآتي
مؤيد جمبو بالشمال توليب جمبها لمار وبعدها يزن وبعدين ميسم وسحر بعدين رزان المايعة وجمبها باسل يمين مؤيد .
رزان كانت بتتحكحك في باسل شديد وهو شامي الوضع وما بقدر يحرجها وبتتكلم بميااعة ونياصة اوفرر شديد توليب شمت الوضع وبقت مكشرة ومغيوظة وهي زاتها مغيوظة من شنو ماعارفة ( انهااا ننناااررر اللغغغيييررررةةة ييااااععععزززييييزززتتتتيييييي ).
كانو بتونسو عن موضيع عامة ورزان تشييل وتتنايص .
سحر : يعني خلاص احنا قربنا نتخارج من زفت الجامعة بس باقي حفلة التخريج .
مؤيد : صح بالنسبة للتخريج متين هو
ميسم : باقي ليهو اسبوعين تقريباً .
