بارت ٣

10.8K 65 1
                                    

البارت دا هيكون عن ماضى يونس الشريف

نبدء ماضى يونس

أليخاندرو عذرا دا الاسم إلى اتولد بيه يونس ديانته الحقيقيه يهودى كان أهله من عبده الشيطان كان كل حاجه عندهم عادى كان طفل صغير و أهله كانو تبع مافيا الأعضاء اتربا ع كدا لحد سن ال ١٤ سنه كانو أهله دكاتره كبار ف المافيا و كانو عاوزين ابنهم يبقا زيهم و علمو كل حاجه لحد ما حصلت ف يوم لما شاف امه بتخون ابوه مع سمير سعد الدين و مش كدا و بس دا كمان قتلته قدام عنيه

فلاش باك

مارينا ام يونس : ايه يا سمير من ساعه ما عرفتك و انت دماغك بتعجبنى و مشغلها صح و بتجبلنا دهب من شغلنا ايه الى جرالك الايام دى خبت و الا ايه
سمير : و لا خبت و لا حاجه بس بوضب لعمليه حلوه اوى الايام دى و بجند ناس تقيله ف الداخليه معايا و فى واحد انا مستنى اخلص العمليه دى و اقتله و اخلص منه عشان عاملى قلق ( يقصد قاسم ابو نور) و كل حاجه هتكون تمام
مارينا : تمام بس أنجز عشان بدءت ازهق منك
سمير بخبث : تزهقى منى دا ايه يا قطه هو انا يتزهق منى بردو اخص عليكى زعلتينى انا بقا هضيعلك الزهق دا ف خمس دقايق بس انتى متأكده ان جوزك مش جاى دلوقتى و الجو امان
مارينا بفرحه و عهر : اه امان يا قلبى جوزى مش هيجى قبل ٣ ايام و الدنيا فل اوى

ع بعد كام خطوه منهم ورا الباب بتاع الاوضه كان يونس وأقف و شايف و سامع كل حاجه و اتفاجا و هو واقف بصوت حد جاى راح استخبا بسرعه و بص يشوف مين اتلاقى ابوه جاى معرفش يعمل حاجه طفل و مش فاهم هيعمل ايه اتلاقى ابوه دخل الاوضه ع امه و شافها بالوضع الزباله دا و سمعهم بيتكلمو

عذرا بغضب و جنون اول ما دخل الاوضه و اتفاجا بالمنظر دا : بقا بتخنونى مع الزباله دا يا بنت الكلب يا وسخه و ربى الشيطان لاقتلك و اشرب من دمك انتى و الكلب دا
مارينا بخوف و محاوله لتهدئه جوزها : اهدى يا عذرا مفيش حاجه حصلت انا بس كنت
قاطعها عذرا : كنتى ايه يا بنت الكلب و الشيطان لاقتلك و طلع مسدسه و وجهه عليها راح سمير استغل الفرصه و حدف عليه فاظه جات ف راسه و مارينا بسرعه طلعت مسدسها من تحت المخده و فرغته فيه كله
كل دا قدام يونس شايف و سامع كل حاجه

مارينا شافت ابنها راحت قالت ل سمير : هاته بسرعه و اوى يهرب منك
سمير بسرعه اتحرك و مسكه و دخله الاوضه راحت امه جابت حبل و كتفته هى و سمير بسرعه ف السرير و بصت ل سمير و قالت : لازم نسيطر عليه عشان مينطقش بحاجه لحد هنعمل ايه
سمير جات ف باله فكره هو من زمان بيحب يغتصب الأطفال سواء بنات او اولاد راح قلها و هى قالتله بمنتهى البرود اعمل إلى انت عاوزه و انا هاخد الجثه دى و اظبطها و ابعتها لرجالتى تشحن أعضاء عشان محدش يمسك علينا حاجه
سمير بخبث و برور : تمام

و من هنا بدء كابوس يونس الحقيقى لما اتقفل عليه الباب مع سمير و اغتصبه بمنتهى الوحشيه و قتل طفولته

جزء الانحراف
سمير جاب مقص و قطع هدوم يونس كلها و كمان قلع هدومه كلها كان فى العاب جنسيه بيحب يستخدمها هو و مارينا لأنهم ساديين و بيحبو التعذيب راح جاب عضو صناعى كبير جدا حوالى ٦٠ سنتى طوله و عريض و قرب من يونس و ابتدء يعمل علامات ع جسمه و يونس خايف و بيصرخ و يترجاه يبعد عنه و هو و لا هنا شهوته سيطرت عليه و فضل يعمل علامات بسنانه و يقرص ف حلماته و افخاده و يخربشه بضوافره و يونس يصرخ و لا حد سامعه و لا امه حتى همها ابنها اصلا و آخر ما سمير خلص منه قام جاب كرباج اسود كبير و فضل يضربه بيه ع جسمه كله و كل ضربه تنزل عليه تجيب دم و بعد حوالى ٥٠ جلده راح ساب الكرباج و قلبه ع بطنه و جاب القض*يب الصناعى و دخله كله بمنتهى الوحشيه ف مؤخر*ته يونس صوته راح منه و حس ان روحه بتتسحب منه و سمير استمر يدخله بعنف و صعوبه لانه ضيق لحد الاخر و مش اداله فرصه حتى يتعود عليه و بدء يحركه بسرعه و عنف و يونس يصرخ و يترجاه

يونس بدموع و صريخ : سبنى ابوس ايدك ارحمنى مش هقول حاجه و مش هعمل حاجه كفايه كفايه ارحمنى
سمير بحقاره : انا عارف انك مش هتقول حاجه و انا هتاكد بنفسى انك مش هتفتح بقك العمر كله لأنك ضعيف و خواف و عيل اهبل
يونس بترجى و دموع و العضو لسه جواه و سمير بيحركه بعنف و بيتكلم بالعافيه : مششش هقققوللل.... حااااجه كفاااايه كفاااايه
سمير بشهوه و متعه : كفايه عليك كدا فعلا ( قال كدا لما شاف ان العضو كله مليان دم) و طلع العضو منه و لسه يونس هيرتاح و فاكر انه سابه كدا راااح صرخ اوووى : ااااااااااه لا لا لا لا ابوس ايدك..... ابوس رجلك....... آآآآآآه
قال كدا لما سمير دخل عضوه كله جواه مره واحده و اتحرك بسرعه و بمنتهى الوحشيه حاول يدخل العضو الصناعى تانى مع عضوه
يونس بجنون و هستيريا من إلى بيحصل فيه : لا لا لا لا..... ارررررحمنى... ارررررحمنى
وفضل يترجى فيه و سمير و لا هو هنا و مش سابه غير بعد ما قذف جواه مرتين و لما حس ان يونس مش قادر يتحرك خرج منه العضوين و جاب كبايه ميه و حدفها ع وشه عشان يفوق و بعد كدا قال

سمير بمتعه عارمه و نشوه : احنا لسه ف الاول هتنام من دلوقتى و انا عاوز استمتع بيك و اظبط الدماغ ع الاخر
يونس بصعوبه و بيتنفس بالعافيه : كففففاااايييه
سمير أتوجه ليه و بمتهى الحقاره فتح بقه و دخل عضوه جواه و قاله بعنف : لو فكرت تستخدم سنانك و تعض عضوى هكسر ليك سنانك و بمنتهى العنف ناكه من بقه لحد ما كان هيتخنق و يموت منه و بعد ما قذف مرتين كمان سابه لما لقاه اغمى عليه خالص

انتهى الانحراف

بعد ما خلص ام يونس دخلت و شافت ابنها و اتصدمت و قالت : يخرب بيتك انت موته و الا ايه
سمير بتوهان و متعه : مش تخافى لسه فيه نفس بس إلى حصل دا مش هينساه العمر كله و مش هينطق بحاجه و بعدين انا من رأى ابعتيه المركز بقا و كفايه عليه كدا
مارينا بقلق : مفيش مشكله انا كدا كدا كنت مقرره ابعته بس انت متأكد انه مامتش
سمير ببرود : لا متقلقش اوى كدا و يلا بقا انا ماشى دلوقتى و انتى ظبطى الدنيا و يومين و ابعتيه ع المركز بس يخف الأول و يقدر يتحرك تمام
مارينا ببرود و لا كأنها امه اصلا : تمام

و بعدها بكام يوم فعلا بعتوه المركز بس إلى مش كانو عملين حسابه انه فعلا مش هيتكلم بس هيكون وحش لما يكبر و هينتقم منهم اول ناس و بدم بارد و من وقتها و هو بيكره كل البنات بسبب امه و بقا سادى و دموى لحد ما شاف نور و هى إلى غيرته و هتخليه يدخل ف الإسلام و يغير اسمه ل يونس الشريف ووووو

إلى اللقاء فى البارت الرابع

نور الادهم (حب حياتى) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن