نبدأ
وصل أدهم بيت نور و ذهل من كميه الحرس و قال ف نفسه شكل عمى كان عنده حق لما قال إنها مهمه بكميه الحراسه دى و دخل أدهم و بلغ الحرس انه عاوز يقابلها
و الحرس دخلوه ف استراحه ف الجنينه لحد ما يبلغو نور و هو قاعد و مستنى بيبص ع جمال المكان و فجأه عينه جات ع حاجه خلته ابتسم بهدوء و اتحرك ليها شاف مهر صغير جميل جدا و لان هو بيحب الخيل اوى قرب منه و حاول يمسكه
اتفاجا بالخيل إلى كان شافه ف البحر جاى و باين عليه اتعصب لان أدهم حاول يلمس ابنه و هجم ع أدهم و حاول أدهم يهديه و الحرس حاول يساعده بس الفرس دا كان شديد و مكنش حد يقدر يضربه او ياذيه كانت نور قتلته و محدش بيقدر عليه غير نور لان هى إلى مروضاه
نور كانت بتدرب ف غرفه الجيم و اتفاجات بصوت برق (دا اسم الحصان) و لسه هتتحرك و تشوف فى ايه واحد من الحرس دخل عليها و قلها ان فى واحد برق هيقتله لو ملحقتهوش بسرعه
و فعلا نور اتحرك و خرجت من غير ما تعرف هو مين و اتفاجات ب ان برق متعصب جدا و ان ف واحد بيحاول يسيطر عليه لأنه هيموته من غير تفكير جريت بسرعه و هى بتصفر بصفير معين
و لحظات و كانت ع ظهر الحصان و بتقول بصوت عالى : برق أهدا خلاص يا برق سيبه و دقايق و قدرت تسيطر عليه
و أدهم كان الحصان زقه بعيد و اتعور ف دراعه كدمه بسيطه بس مكنش همه الكلام دا هو كان مركز ع نور و إلى بتعمله و انه كمان اخيرا شافها و هو ميعرفش انها العروسه
نور نزلت بعد ما هدت برق و بصت لادهم و قالت بعصبيه : انت ايه الى جابك هنا و مين سمحلك تلمس الخيل بتاعى و انت مين اصلا
أنت تقرأ
نور الادهم (حب حياتى)
Ngẫu nhiênعنف خطف عقاب قتل ماسوشيه ساديه حب غدر خيانه عشق تضحيه وجع لايدخل أصحاب القلوب الضعيفه +18