يااااااااااااااااااااس ليام, لسة بتشك فلوي؟ هممممم
*************
وجهة نظر ليام :
كنت متوجها لصالة الدراسة لأنني أدركت أنني نسيت كتابي هناك, ثم سمعت محادثة مثيرة للاهتمام حقا...
"مرحبا لو, لم أرك منذ مدة" قال بلكنة ايرلندية بعجرفة
اختبأت خلف رف الكتب ضاغطا على اذني لأسمع تنهيدة لوي المألوفة, "أستمع لي, أحتاج أن أسألك عن شيء.."
"بالطبع ما الأمر؟" الصوت الذي تعرفت عليه كان نايل وبدا قلقا
"أنا فقط..أحتاج أن الغي الرهان.." قال لوي
علمت بذلك! اللعنة علمت بأن كل شيء مزيف. هو يريد اللعب بقلب هاري وحسب. خرجت مسرعا للكافتيريا حيث حبيبتي دانييل تجلس.
-
بعد الغداء انتظرت الفتى الذي في مرحلته الثانية عشر وحينما رأيت نايل سحبته من ذراعه بقوة مما أدى لتأوهه. لما أننا شركاء في المشروع فلن يكون الأمر غريبا.
"ماذا بحق الجحيم ليام؟!" صرخ نايل وهو يفرك ذراعه
نظرت للفتى, "كيف امكنك فعل ذلك بهاري؟ أأنتم يا رفاق أطفال حقا للمخاطرة بمشاعر شخص ما بسبب رهان غبي؟"
تجمد نايل, واضح أنه مصدوم لأنني علمت, "ح-حسنا كان تحديا! لكنه قد الغي الآن, ولوي حقا معج-"
"أجل صحيح! اذا كان حقا معجبا بهاري لكان قد ألغى الرهان قبل أن يدعوه للخروج في موعد!" انفجرت باضطراب نحو الفتى الذي من دون قلب و غير ناضج غبي
هز نايل رأسه بسرعة, "لا أنه يفعل حقا! لقد ألغاه لأنه معجب بهاري كثيرا. أرجوك فقط...لا تخبره!"
"حسنا! لا يهم...سأنسى الأمر..للآن فقط" قلت
أطلق نايل صرخة انثوية ثم سحبني في عناق والذي فاجئني
"أوه..حسنا" قلت بغرابة
تركني وكنت منصدما عندما رأيت احمرار وجنتيه, "آ-آسف أنا فقط أحب المعانقة"
قهقهت مبعثرا شعره, "لا, لا بأس. وداعا نايلر"
"وداعا!" قال بصوت عال أثناء ابتعادي.
وجهة نظر لوي :
بعد اسبوع...
خرجت من المدرسة ورأيت هاري يجلس في السلم. ابتسمت ثم رفع رأسه ليراني.
"مرحبا كب كيك" ابتسمت مقبلا شفته بخفة
"مرحبا بو. اممم أيمكنني طلب خدمة..لا يجب عليك فعلها. أعني أنا أتفهم اذا لم امم لقد فعلت الكثير من أجلي وأشعر أنني أستغ-"
"هاري!" قهقهت مقاطعا له, "لا تتردد"
احمر ثم قبلت خده بخفة فتنهد, "آسف"
أنت تقرأ
The Dare - Larry Stylinson - (Under Edition)
Fanfiction"القاعدة الاولى, لديك مهلة شهر لتجعل الشخص يقع لك, القاعدة الثانية, لا يمكن لاي احد ان يعلم بهذا, و اخيرا القاعدة الثالثة و الاكثر اهمية, لا تقع له, و اجعلها مثيرة. الفائز يحصل على مئة باوند!" - "الضحية ستكون, هاري ستايلز. في السادسة عشر, الصف العاش...